أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون الكارما أكبر وأخطر مما نتوقَّع
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

بيَّن لـ"العرب اليوم" أنّ العادة السرية تُؤدّي إلى قلّة الرزق

أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون "الكارما" أكبر وأخطر مما نتوقَّع

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون "الكارما" أكبر وأخطر مما نتوقَّع

استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي أحمد شعبان
القاهرة- ندى أبوشادي

كشف أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة، أهمية التعرف على قاعدة "الكارما".

وقال أحمد شعبان، خلال حديث خاص له إلى "العرب اليوم": "الفعل ورد الفعل وما تزرعه تحصده هذا ما يسمى بقانون "الكارما" لكن الموضوع أكبر وأخطر من ما نتوقع لأن شعورك اتجاه شخص آخر له مردود عليك، لذلك الكارما مفهوم كبير جدا عن أنه فعل ورد فعل، فهي طاقة تصدر منك وترد عليك كانت فعل أو فكرة أو إحساسا في النهاية سترد عليك، وهناك بعض الأمثلة عن الكارما التي من الممكن أن تؤثر على تفكيرك وتقلبه رأسا على عقب، فبعض أسباب مرض السرطان وهو معروف في الأغلب أنه مرض عضوي ينشأ بسبب مشاكل نفسية ومنها كره الحياة وكره واحتقار الذات، فمن الواضح أن الإنسان يهاجم نفسه بنفسه عن طريق مشاعره وفي النهاية ما يتمناه يحصل لشعوره لكره الحياة وتمني الموت، وبعض أسباب ولادة الطفل المنغولي أو عدم ثبات الجنين في الأرحام أن المرأة تحتقر الرجال بقوة وتحتقر الناحية الجنسية مع الرجال وينتج عنه هذا الخلل في نمو الطفل أو عدم ثبات الطفل في الرحم ويحدث الإجهاض". 

ويضيف أحمد شعبان: "العادة السرية تؤدي إلى زوال أو قلة الرزق المادي (الأموال) أو وجود عراقيل وفشل بعد تعاقد عمل ما وفجأة يحدث شيء ليتم إلغاء هذا العقد أو الاتفاق الذي من خلاله سيكون له عائد مادي، كل شعور أو فكر أو تصرف يؤثر على مركز من مراكز الطاقة في الجسم إما يفيده أو يضره وهذه هي الكارما، وإذا كنت غير مقتنع بالطاقة خذها من زاوية واقعية بحتة كل شعور أو فكرة محددة لها تأثير مختلف على أعضاء الجسم، مشاعر الخوف غير الغضب غير الحب غير الاكتئاب، وكل شعور له تأثير محدد على أعضاء الجسم ونمط تدفق الدم في الجسم وتوتر أعصاب وعضلات في الجسم وتغيير كيمياء الجسم، ومنها إما تحسن أعضاء ونشاطات معينة أو تفسد أعضاء ونشاطات معينة في الجسم، وهذا الحديث لا أحتاج أن أقوله أو أنوه إليه لأن أيضا لم أحتج أن أقول العلم الحديث أثبته، فأنت تستطيع أن تثبت هذا الحديث فستجد نفسك مع كل إحساس قلبك نبضه يتغير ومع كل إحساس حرارتك تتغير والعرق في الجسم يتغير وضغطك واسترخاء عضلات جسمك وأعصابك.. إلخ وهذا يعلمنا أننا لا نسكت على أي سلبي في حياتنا ونقوم بتغييره للإيجابي ونبدأ أولا بأنفسنا ومن داخلنا".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- استشاري طاقة حيوية يؤكد أن المشي يعالج مشاكل الحياة

- أحمد شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب المرض

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون الكارما أكبر وأخطر مما نتوقَّع أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون الكارما أكبر وأخطر مما نتوقَّع



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:13 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب الخميس 29 -10 -2020

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 15:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:11 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الميزان الخميس29 -10-2020

GMT 14:42 2019 السبت ,16 آذار/ مارس

أفكار جديدة وملفتة لديكورات ربيع 2019

GMT 15:25 2019 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

انتحار طالب داخل لجنة للثانوية العامة في الغربية
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia