القاهرة - تونس اليوم
يفضل العديد من الأشخاص علاج الرشح والزكام بالطرق الطبيعية، وخاصة الأشخاص الذين يعانون من الحساسية، والحوامل نظرا لخطورة تناول أدوية الرشح والزكام على الجنين.
الراحة : الراحة تساعد الجسم على الشفاء، يقلل البقاء في المنزل من العمل أو المدرسة أيضًا من خطر نقل الفيروس للآخرين.
الترطيب : البقاء رطبًا يساعد على تخفيف احتقان الأنف والجيوب الأنفية بينما يهدئ الحلق، الماء والعصير المخفف خيارات جيدة للبقاء رطبًا، قد تكون السوائل الدافئة ، مثل الشاي والمرق والحساء مفيدة بشكل خاص، يجب على الشخص تجنب الكافيين والكحول حتى الشفاء التام.
غرغرة المياه المالحة : لتهدئة التهاب الحلق ، يمكن للشخص خلط نصف ملعقة صغيرة من الملح مع 8 أونصات من الماء الدافئ واستخدامها كغرغرة.
مسكنات الألم : يمكن تخفيف الصداع والتهاب الحلق والحمى بالأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية، مثلا سيتامينوفين أوايبوبروفين، احرص دائمًا على اتباع التعليمات الموجودة على العبوة ، خاصةً عند إعطاء الأدوية للأطفال.
المبخرات أو المرطبات : تساعد هذه الأجهزة على إضافة الرطوبة إلى الهواء ، مما قد يخفف من السعال والاحتقان، قد يشجع استخدام المرذاذ أو المرطب ليلًا على نوم هانئ ليلًا.
بخاخات الأنف : يمكن لبخاخات الأنف التي تحتوي على محلول ملحي أن ترخي المخاط في الأنف وهي مناسبة للاستخدام من قبل كل من الأطفال والبالغين، يمكن للبالغين استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان لمدة 3 إلى 5 أيام، ومع ذلك ، يجب على الناس تجنب الاستخدام المطول لبخاخات الاحتقان.
المكملات : يتناول العديد من الأشخاص المكملات الغذائية للوقاية من نزلات البرد أو علاجها، تشمل المكملات الأكثر شيوعًا المستخدمة فيتامين سي والزنك.
قد يهمك ايضا :
عصير الأناناس أفضل لعلاج السعال من الأدوية
طرق لاستخدام الزنجبيل للصداع والسعال والغثيان
أرسل تعليقك