الفندري يؤكد أن بلدية قرطاج تخضع للوبيات ولضغوطات حزبية وسياسية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الفندري يؤكد أن بلدية قرطاج تخضع للوبيات ولضغوطات حزبية وسياسية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الفندري يؤكد أن بلدية قرطاج تخضع للوبيات ولضغوطات حزبية وسياسية

عضو المجلس البلدي عمر الفندري
تونس-تونس اليوم

أودع عدد من مكونات المجتمع المدني ب قرطاج رسالة أخرى لدى مصالح رئاسة الجمهورية لمطالبته بالتدخل لوضع حد للتجاوزات التي تقع بهذه المنطقة على غرار ملفات التفريط في أملاك الأجانب و استغلال الملك العمومي.

وفي هذا الإطار، استغرب عضو المجلس البلدي عمر الفندري عدم تطبيق القانون في بلدية قرطاج التي تحتضن القصر الرئاسي في ما يتعلق بعدة ملفات أهمها إرجاع عدد من المستشارين البلديين، معتبرا أن البلدية تخضع لضغوطات حزبية وسياسية ولوبيات.

قد يهمك ايضا:

أمر رئاسي تونسي بتكليف علي مرابط بتسيير وزارة الصحة

رئاسة الجمهورية التونسية تعلن عن يوم عطلة بمناسبة رأس السّنة الهجرية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفندري يؤكد أن بلدية قرطاج تخضع للوبيات ولضغوطات حزبية وسياسية الفندري يؤكد أن بلدية قرطاج تخضع للوبيات ولضغوطات حزبية وسياسية



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:21 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجدي الخميس 29-10-2020

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 08:29 2021 الجمعة ,07 أيار / مايو

مسلسل ''حرقة'' أفضل دراما رمضانية في تونس

GMT 05:48 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

اكتشاف تقنية جديدة تساعد في إنقاص الوزن الزائد

GMT 05:31 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

البردقوش فوائده واستخدامه

GMT 00:15 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد الشطة لعلاج مرض الصدفية

GMT 10:54 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة عن القبول في جامعات الولايات المتحدة في "أميركية دبي"

GMT 09:15 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أيتام «داعش» مَنْ يعينهم؟
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia