الملك محمد السادس يهدي البابا شجرة أركان ومُجسما للمسيح
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الملك محمد السادس يهدي البابا شجرة أركان ومُجسما للمسيح

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الملك محمد السادس يهدي البابا شجرة أركان ومُجسما للمسيح

بابا الفاتيكان
الرباط - العرب اليوم

نشرع في قراءة مواد بعض الجرائد الورقية الخاصة بيوم الجمعة من "أخبار اليوم" التي أشارت إلى الهديتين اللتين سيتلقاهما بابا الفاتيكان خلال زيارته الرسمية المنتظرة نهاية شهر مارس الجاري إلى المغرب.

الهدية الأولى عبارة عن شجرة أركان صغيرة تجسد الأخوة، والثانية مجسم نحاسي للمسيح يرفع الصليب أنجزه فنان تونسي مقيم في المغرب، يبلغ طوله حوالي مترين.

وستقدم الهديتان أثناء مراسيم الحفل الذي سيقام قرب صومعة حسان برئاسة كل من بابا الفاتيكان والملك محمد السادس، والذي ستعزف خلاله الأوركسترا الفلارمونيكية للمغرب معزوفة على شرف ضيف المملكة.

ووفق ذات الصحيفة، تتجه مدينة الدار البيضاء تدريجيا لتصبح الأغلى بين مدن العالم، وفق ما جاء في مؤشر تكلفة المعيشة في العالم لسنة 2019، الذي تصدره وحدة الدراسات الاقتصادية التابعة لمجموعة "The Economiste" البريطانية.

ووفق الخبر ذاته، فإن الدار البيضاء حققت تقدما مهما في مؤشر المدن الأغلى في العالم خلال الـ 12 شهرا الماضية، لتحل في الرتبة 92، ووضعها التقرير ضمن خانة المدن التي ارتفع بها مؤشر المعيشة إلى جانب عشر مدن أخرى، ضمنها مدينة مسقط العمانية، وأبو ظبي الإماراتية، ونيروبي الكينية، وسان فرانسيسكو الأمريكية، والعاصمة السعودية الرياض.

ونشرت "المساء" أن مستخدمة سابقة بدار ضيافة تابعة للقصر الملكي توجد في ضيافة أمن سيدي قاسم، بعد الاشتباه في تورطها في عمليات نصب طالت مجموعة من الشبان الراغبين في العمل، الذين سلموها مبالغ مالية تراوحت ما بين 7000 و10.000 درهم.

وحسب المنبر ذاته، فإن السيدة الموقوفة كانت تدعي أن لها علاقات مع جهات نافذة بحكم عملها في دار الضيافة، وبإمكانها تدبير مهمة تشغيل ضحاياها بالقصر الملكي ضمن عدد من التخصصات، كالطبخ والبستنة، مستعينة بعدد من الوثائق، كما كانت تتظاهر بالحديث مع شخصيات مهمة عبر الهاتف من أجل إقناع الضحايا وكسب ثقتهم.

وكتبت الورقية ذاتها أن فرضيات خاطئة كادت تشعل حربا بين المغرب وإسبانيا، بحيث كشفت تقارير إسبانية أن نظريات مؤامرة روج لها أمنيون كادت تتسبب في أزمات غير مسبوقة مع المغرب وفرنسا وتؤدي إلى حرب، وثبت في نهاية المطاف أنها كانت خاطئة.

وأوضحت "المساء" أن تقريرا في صحيفة "أوكيدياريو" قال إنه في 11 مارس 2004 وقع تفجير في مدريد، وبرزت نظريات مؤامرة مختلفة حول هذه المسألة لم تكن صحيحة وتم التسامح معها، وكادت أن تتسبب في أزمة ذات عواقب لا يمكن التنبؤ بها لإسبانيا مع جيران الجنوب والشمال، أي فرنسا والمغرب.

وننتقل إلى "الأحداث المغربية" التي ورد بها أن حديقة التماسيح بأكادير ستكون يوم السبت المقبل على موعد مع الافتتاح الرسمي لمغارة الثعابين، التي ستتيح للزوار معاينة عن قرب الأفاعي العملاقة من فصيلة "الأناكوندا الخضراء" و"البايتون"، ومعروف أن هذين النوعين يعدان من أكبر الأفاعي على كوكب الأرض، حيث يصل طولهما إلى ما بين 5 و6 أمتار، فيما تتراوح أوزانهما ما بين 130 و200 كيلوغرام.

ونقرأ في الصحيفة نفسها أن وزير الفلاحة، عزيز أخنوش، قرر منع استيراد 15 ألف رأس من الأبقار القابلة للذبح من الخارج، كان (الاستيراد) سيشكل خطرا على "الكسابة" وسيؤزم وضعيتهم المادية، وذلك وفق تصريح لعبد الفتاح عمار، رئيس الغرفة الفلاحية بجهة سطات الدار البيضاء، الذي أشار إلى أن أخنوش، وحرصا منه على حماية مصالح "الكسابة"، اقترح أن يكون هناك اكتفاء ذاتي.

أما "العلم" فنشرت أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، كشف أن الإرهابي منفذ اعتداء المسجدين بنيوزيلندا الذي أوقع 50 قتيلا، سبق له أن زار دولا عدة، من بينها المغرب.

وكتبت "العلم" كذلك أن حقائق جديدة واعترافات انفصالية تفند مزاعم الحياد الجزائري تجاه النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية؛ إذ أعلن في الجزائر أن نائب الوزير الأول الجزائري وزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة، سيمثل بلاده في المائدة المستديرة الثانية التي دعا إليها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء التي انطلقت بضاحية العاصمة السويسرية جنيف.

ووفق المصدر ذاته، فإن رئيس الدبلوماسية الجزائرية قطع جولته الأوروبية المخصصة لتسويق خطة الرئيس بوتفليقة للخروج من الأزمة السياسية والأمنية غير المسبوقة التي تعصف بالبلاد، وكذا المشاورات التي يقودها إلى جانب الوزير الأول المعين بموجب قرار رئاسي لتشكيل حكومة جديدة، كي يلتحق من برلين بجنيف لملء مقعد الجزائر بالمائدة المستديرة الأممية.

وقد يهمك ايضًا:

 

خادم الحرمين يستعرض العلاقات الأخوية مع العاهل المغربي

نائب أمير منطقة مكة المكرمة يستقبل قنصل اليابان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الملك محمد السادس يهدي البابا شجرة أركان ومُجسما للمسيح الملك محمد السادس يهدي البابا شجرة أركان ومُجسما للمسيح



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:13 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب الخميس 29 -10 -2020

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 15:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:11 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الميزان الخميس29 -10-2020

GMT 14:42 2019 السبت ,16 آذار/ مارس

أفكار جديدة وملفتة لديكورات ربيع 2019

GMT 15:25 2019 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

انتحار طالب داخل لجنة للثانوية العامة في الغربية
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia