مواليد الأسد يعانون من معاكسة كوكب المريخ الحرب ويدفعهم إلى تصرفات متهورة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

يُوصف بأنَّه عاشق مخلص ولديه العاطفة التي تبدو ذات حرارة وحدَّة شديدتين يصعب مقاومته معهما

مواليد الأسد يعانون من معاكسة كوكب المريخ "الحرب" ويدفعهم إلى تصرفات متهورة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - مواليد الأسد يعانون من معاكسة كوكب المريخ "الحرب" ويدفعهم إلى تصرفات متهورة

مواليد الأسد يعانون في بداية الشهر ونهايته من معاكسة كوكب المريخ
بيروت ـ جاكلين عقيقي

تتجلى مواصفات برج الأسد  بأنه عاشق مخلص ولديه العاطفة التي تبدو ذات حرارة وحدة شديدتين يصعب مقاومته معهما, وقد لا يبدو الأسد راغباً في تجربة أشياء جديدة لا تكون نابعة عن خياله هو ولكن الحبيب الذكي يمكن أن يقدم وببطء طرقاً جديدة للتعبير عن الحب في علاقة الحبيبين، وفي حال أدرك الأسد أن هذه الطرق ستكون متعة ومرحاً له فسيقبلها فوراً ويؤيدها, ويتمسك مولود الأسد بعلاقات سيئة بسبب أن الشعور بالأنا والذات لديه والذي لا يسمح له بالاعتراف بأنه قد ارتكب خطأً ما، وكذلك تفاؤله الشديد يجعله لا يرى أية مشكلة على أنها لا تقهر, علاوة على ذلك سيثبت مولود الأسد أنه رفيق رائع, يدفعه حبه للأطفال لأن يكون أباً أو أماً من طبيعته الداخلية, ومولود الأسد كريم، دافئ ولديه رغبة حقيقية في الوصول للأفضل لكل الناس, وإن ولاءه ومشاعر الكرامة والشرف لديه هي صفات متأصلة وغير منفصلة لديه, ومن مشاهير برج الأسد ساره فوستر, وديفين براون.

وتعد أبرز الاحداث الفلكية عن شهر أب حيث يبلغ التنافر الفلكي  اشده في الشهر الثامن شهر آب/أغسطس وتحديدًا في نهايته بسبب معاكسة كوكب المريخ كوكب الحرب والعنف والمواجهات والحرائق والنيران, يدفع بنا الى تصرفات متسرعة ومتهورة كذلك لا يحمل في طياته انجازات قيمة بل بالعكس تبعث على القلق وتأتي بأحداث مؤسفة, أما بالنسبة إلى عودة كوكب زحل ليتنافر بقوة مع كوكب نبتون ما يشير الى انفلات أمني خطير تتعرض له بعض البلدان وأزمة سياسية تجعل العالم كله مستنفراً ما يجعل من شهر آب/اغسطس شهر تفكك لأنظمة ودول وأمم وشهر لاهتزاز الوسط القضائي التعليمي والدبلوماسي كما يشير التنافر الفلكي الى صراعات عرقية ومذهبية وسيعلو صوت التمرد الذي يدعو للانفصال واسترداد الهوية.

وتشهد بداية الاسبوع انتقال القمر إلى برج السرطان المائي فتتمتع هذا الأسبوع مواليد الابراج السرطان العقرب والحوت بحيوية كبيرة وبجرأة على تحقيق الطموحات التي لن تعترضها أية عراقيل, كما يسجل يوم 30 تموز/يوليو انتقال كوكب عطارد إلى برج العذراء الترابي ويعتبر كوكب عطارد الكوكب الاساسي لمواليد العذراء ما يعني أن الفلك سيحمل لك بشرى سارة وارتياحاً كبيراً وستكون الفترة المقبلة  مناسبة جدا لشتى انواع الاتصالات واللقاءات والحفلات والتنقلات والاسفار, أما يوم 2 آب/أغسطس  يسجل انتقال كوكب المريخ من برج العقرب المائي فيتحرر مواليد الثور والأسد والعقرب والدلو ماليًا وصحيًا من تأثيراته الصعبة والمتعبة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواليد الأسد يعانون من معاكسة كوكب المريخ الحرب ويدفعهم إلى تصرفات متهورة مواليد الأسد يعانون من معاكسة كوكب المريخ الحرب ويدفعهم إلى تصرفات متهورة



GMT 10:53 2021 الإثنين ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أبراج تكره الروتين اليومي والعمل بشدة أبرزها الثور

GMT 10:15 2021 الإثنين ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

إحذر عند التعامل مع هذه الأبراج فالغدر أبرز عيوبها

GMT 18:15 2021 الإثنين ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أبراج تتمتع بسمات ومهارات فريدة أبرزها الأسد والحوت

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia