محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

منها الملل واستخدام الهاتف كثيرًا والنظافة الشخصية

محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية

أكثر الأشياء التي تؤدي إلى إنهاء العلاقة العاطفية
لندن - كارين اليان

كشف مجموعة من مستخدمي منتديات موقع "رديت"، عن أكثر الصفات في العلاقة الحميمة والمثيرة للاشمئزاز عن شركاء الماضي، بداية من رائحة الفم الكريهة إلى كونها مملة في السرير، حيث أثير سؤال: ما هي أكثر الأشياء التي أدت إلى إنهاء العلاقة العاطفية بغض النظر عن مدى جاذبية الشخص؟ ومنذ أن تم نشر السؤال يوم الجمعة، استقطب الموضوع إقبالا كبيرا من الناس الحريصة على مشاركة قصص المثيرة التي تعرضوا لها.

محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية

وقال أحد الرجال: "إن كل ما يجري بيني وبين شريكتي في العملية الجنسية جيد، باستثناء أنني اشعر بالملل. فأنا رجل غريب، ولا شيء يستطيع مقاطعتي". فيما قال رجل آخر، ادعى أن الممل في علاقته الجنسية سبب إنهاء العلاقة. كانت صديقتي الأخيرة متجمدة أثناء العلاقة، وتسبّبت في الكثير من المشاكل لنا" ، فيما قالت امرأة إن سوء نظافة شريكها هو ما أنهى علاقتها الرومانسية معه. حيث قالت:" لم يكن من الصعب عليه استخدام فرشاة الأسنان ومزيل العرق، فصديقي السابق بالتأكيد كان يحتاج لذلك." وقد اتفق الكثير من الأزواج الساخطين على هذا الأمر.

محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية

وقالت امرأة أخرى، إنها تركت صديقها لأنه كان يتعصب عندما اطلب منه أن يغسل أسنانه قبل أن يقبلني". فيما اشتكت العديد من النسوة على المنتدى من نفس المشكلة. وقال مشارك آخر في المنتدى، نشر اقتباس جورج أور ويل. " يمكن أن تُكن المودة لقاتل ... ولكن لا يمكنك فعلها مع رجل ينتن التنفس، وتحوّل المنتدى إلى منعطف أكثر خطورة عندما أعربت امرأة عن أن شريكها كان يلقي باللوم في كل المصائب على الآخرين دون نفسه. حيث قالت إنه كان يحمّل أي شخص آخر إلا نفسه سبب أي شيء يحدث له. وأضافت "أدركت أن الحياة معه ستكون بائسة".

محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية

وبدأت القصص تنساب على المنتدى، حيث ذكر أحدهم أن مشكلته مع شريكه أنه كان دائما عابسا، فيما قال آخر إن السلوك التنافسي هو ما أفسد العلاقة. وفي حين أن السمات الشخصية كانت أكثر الأشياء التي تسببت في إنهاء العلاقة، ذكر آخرون أسبابًا أخرى مثل الاختلاف على إيقاف السيارة، وكذلك قضاء الكثير من الوقت على هواتفهم المحمولة وكذلك نوبات الغضب.

محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية محادثات جماعية تكشف عن أكثر أسباب إنهاء العلاقة العاطفية



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:22 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 12:53 2014 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

"Facebook messenger" سيكون متاحًا لويندوز فون بعد أسابيع

GMT 11:08 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

وقف الهدر والتبذير..شعار الكويت الجديد

GMT 16:21 2019 الخميس ,27 حزيران / يونيو

اجتماع تقني يجمع مسؤولي منتخبَي مالي وتونس

GMT 11:21 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عقدة حياتو والكامرون

GMT 14:25 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فيلم الرعب "Jigsaw" يحقق 32 ميلون دولار في أسبوع عرضه الأول

GMT 09:26 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

سوسيج تري كامب السحر الحقيقي للحياة البرية

GMT 20:34 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

"HER" BURBERRY عطر المرأة الجريئة الباحثة عن التميز

GMT 12:54 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

أبسط وأسهل طريقة لاختيار الحجاب الملون بأناقة

GMT 13:37 2012 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

كأس ألمانيا: دورتموند وشتوتغارت وبوخوم إلى ربع النهائي

GMT 03:00 2013 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ظاهرة "الإرهاب" كلفت تونس 4 مليارات دينار
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia