أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها جنس حقيقيّ وليس إباحيًا
آخر تحديث GMT09:18:26
الاثنين 7 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

تحوّلت من ربّة منزل تشعر بالملل إلى القيام بلقاءات حميمية فاحشة

أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها "جنس حقيقيّ وليس إباحيًا"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها "جنس حقيقيّ وليس إباحيًا"

الأمّ البريطانية إيما ستايلس

باريس ـ مارينا منصف قامت ، وهي متزوجة ولديها طفلان، من كيو، لندن بنشر "ذكرياتها المثيرة الخاصة بحياتها الحقيقية"، على الموقع الإلكتروني "أمازون"، في كتاب "فيرست تانغو إن باريس First Tango In Paris"، والذي يتعلق بكيفية تحوّلها من ربة منزل تشعر بالملل إلى قيامها بلقاءات جنسية فاحشة مع مجموعة من المحبين، بما في ذلك فريق من رجال الإطفاء، ودبلوماسي فرنسيّ مميّز، ولم تؤثّر رواية "فيفتي شادس أوف غراي Fifty Shades of Grey" على الصحوة الجنسية لها.
وشرحت إيما كيف بدأت "رحلتها الجنسية"، حينما كانت تبلغ من العمر 29 عامًا، وقامت هي وزوجها بول برحلة مذهلة إلى باريس.
وكتبت "حتى هذا المساء كنت أعيش حياة طبيعية نسبيًا كامرأة متزوّجة، ولديها طفلان في بلدة صغيرة في ساري. كنت أبلغ من العمر 29 عامًا، وأقيم في منزل والدتي، حيث إن زوجها بول كان يعمل لساعات طويلة مُرهِقة في صناعة الموسيقي، مما يعني أنه لا يجد الوقت الكافي مثل باقي الآباء ليشارك في رعاية الأطفال، ومع ذلك، فإن المكافآت المالية كانت تستحقّ كل هذا العناء".
أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها "جنس حقيقيّ وليس إباحيًا"
وبدأ الزوجان في حضور عروض جنسيّة وأماكن اشتُهرت بأنها ساحقة، ولكن في البداية كان كلّ منهما "متحفظًا"، وغير متأكد من رد فعل الآخر إذا قام أحدهما بإقامة علاقة حميمية مع شخص آخر.
ولكنها تتذكّر كيف أثّر لقاؤهما الثنائي الفرنسي أوليفييه، وكلوديا، في أحد النوادي على استرخاء "قواعد ارتباطهما".
وتروي إيما كيف قامت بعمل لقاء جنسيّ حميميّ مع أوليفييه في مختلى في النادي بعد أن تركا شركاءهما لشراء الكحول.
وقالت عن العلاقة "كنت أشعر بنشوة كاملة، لم أكن قريبة من رجل آخر منذ سبع سنوات من الزواج".
وحينما عادا إلى شركائهما، وطلبت كلوديا إذا كان من الممكن أخذ بول لتجعله يشاهد "الأماكن التي تفضّلها" في النادي، كان رد إيما "من أنا لكي أرفض".
وعلى الرغم من أن بعض الأشخاص قد يشعرون بالخوف من فكرة وجود شركائهم مع شخص آخر قالت إيما إن ذلك عزّز وحسّن من علاقتهما الزوجية.
أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها "جنس حقيقيّ وليس إباحيًا"
وأضافت "حياتي الجنسية الخاصة أصبحت قوية للغاية وتجريبية، مع بول، الذي كان يجعلني أثناء العلاقة الجنسية أخبره بتفاصيل علاقتي مع أوليفييه وما كنت أتمنى أن يفعله معي، وما أتمنى أن يحدث إذا سنحت الفرصة في المستقبل، وكان هذا يثيره للغاية".
ومنذ ذلك الحين، أصبح الثنائي أكثر ميلاً إلى المغامرة، حيث تعلمت إيما كيفية تحقيق التوازن بين حياتها العائلية في غرب لندن وحياتها الجنسية المنحلة في فرنسا وخارجها".
وقالت "جميع العلاقات التي حدثت مع زوجي، أو قيامي بالعادة السرية، كأيّ امرأة متحررة "مع موافقته الكاملة"، الذي يعرف ما تريده ولا يسمح بأن يوقفها شيء من تحويل نزواتها إلى واقع، على الرغم من أنهما قد يبدوان بعيدين المنال".
وقالت إيما لـ"ميل أون لاين": إن كتابها يختلف عن معظم روايات الإثارة الأخرى، حيث يحتل حاليًا الصدارة في قوائم أكثر الكتب مبيعًا، لأنه كلّه تفاصيله حقيقية، كما أنها لاتختفي وراء اسم مستعار.
وقالت "بينما يختلف كتابي عن الكتب الأخرى، فهو يحمل ذكريات حياتي الحقيقية لرحلة علاقاتي الجنسية في عطلة نهاية الأسبوع، إلى باريس العام 1991، وقصّتي اللاحقة".
وأضافت "فالكتاب ليس روايةً مكتوبةً من قبل شخص مجهول الهوية عادة ما يستخدم اسمًا مستعارًا سخيفًا مثل بورتيا، سكاي وغيرها من الأسماء مع شخصيات محورية لا تصدق مثل إيدن، جدعون وستيل. فأنا لم ألتقِ أشخاصًا تحمل مثل هذه الأسماء في العالم الحقيقي".
وأضافت: آمل أن يلهم هذا الكتاب كل سيّدة في أيّ مكان، وفي أيّ عمر، لاحتضان حياتها الجنسية، واكتشاف الجانب المثير المظلم العميق الذي لدينا جميعًا "الذي يمكن أن يكون بعضه مستترًا بشكل أعمق من الآخر".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها جنس حقيقيّ وليس إباحيًا أم متزوجة تصف مغامرتها الجنسية في باريس بأنها جنس حقيقيّ وليس إباحيًا



GMT 09:13 2021 الأحد ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

تونس تطلق بياناً في مناسبة اليوم العالمي للطفل

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 05:13 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

نظام غذاء سري لأكبر أنواع أسماك القرش في العالم

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 22:23 2016 الجمعة ,21 تشرين الأول / أكتوبر

البيشمركة تسيطر على حي دوميز في كركوك العراق

GMT 04:56 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

إليك أفضل المكبرات الصوتية التي تدعم تقنية "بلوتوث"

GMT 12:40 2021 الثلاثاء ,27 إبريل / نيسان

أخبار عن السعودية وأرامكو

GMT 17:58 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

ننشر قنوات وموعد عرض مُسلسل " أرطغرل 148"

GMT 14:50 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

زيدان يؤكد دعمه الكامل لانتقال هازارد الى ريال مدريد

GMT 13:24 2012 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

الموسيقار عمار الشريعي يرحل عن 64 عامًا

GMT 12:09 2021 السبت ,25 أيلول / سبتمبر

دعوات متجددة لتغيير القانون الإنتخابي في تونس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia