سعيدة بعودة هالة شو إلى بيتي الأول دريم
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

هالة سرحان في حديث الى " العرب اليوم" :

سعيدة بعودة "هالة شو" إلى بيتي الأول "دريم"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - سعيدة بعودة "هالة شو" إلى بيتي الأول "دريم"

الإعلامية المصرية هالة سرحان

والفنانين وحبهم واعتزازهم بي كإعلامية ظهر على الشاشة بوضوح في شهر رمضان، وسعيدة جدًا بأن البرنامج حقق أعلى نسب مشاهده لذا قررنا استمراره لبعد شهر رمضان، وربما سيستمر طوال العام ولكن سيكون له شكلا مختلفًا، ودائمًا شهر رمضان يكون بمثابة فاتحة خير لذا اخترت أن تكون بداية عودة هذا البرنامج في هذا الشهر."
وعن سبب تركها لقناة "روتانا" تقول هالة: " برنامج " ناس بوك" نظرًا لأنه كان يناقش الكثير من القضايا السياسية الشائكة بشكل جرئ واجه الكثير من التحديات والعقبات الخارجية لذا قررت الإنسحاب" .
وتواصل : "ولابد أن أؤكد أنني لم أترك قناة "روتانا" من أجل العمل في قناة دريم كما ردد البعض لأن عرض قناة دريم كان أعلى ماديًا، فأنا لست إعلامية صغيرة أبحث عن المادة، ولكنني أبحث عن مضمون الرسالة الإعلامية، والتي أريد أن أوصلها، وليس المادة، وأقول لمن يردد هذا إن هذا الحديث من العيب ترديده".
و استطردت قائلة "فانا لست مادية على الإطلاق وما يهمني هو أن أظهر بالشكل اللائق وأن أشعر بالارتياح واستنشق هواء الحرية وهو ما تحقق في قناة " دريم"".
وعن ما تردد على هجومها على "الإخوان" المسلمين منذ عودتها للشاشة بعد ثورة كانون الثاني/يناير تقول : في برنامج " ناس بوك" لم أقم بالهجوم على "الإخوان" المسلمين ففي وقت الانتخابات الرئاسية كنت محايدة تمامًا وأستضيف الطرفين وحتى بعد الانتخابات الرئاسية، ولكن تردد هذا لأنني كنت أختلف معهم في الحلقة وكان البعض يفهم هذا على أنه هجوم لكن الحقيقة أنني كنت أناقشهم وفي المناقشة والحوار من الممكن أن نختلف، ولكن هذا لا يعني الهجوم أو انني ضدهم فجميعنا كنا ننتظر لنعرف تجربة حكم "الإخوان" المسلمين ستنجح أم لا؟" .
وأضافت "أما في برنامج " هالة شو "  الذي يعرض الآن على قناة "دريم" لم أقم بمهاجمتهم، ولكنني في بعض الفقرات أعبر عن الإرادة الشعبية، والتي في مجملها قالت "لا للإخوان" المسلمين وأعلنت رفضهم لهم بكل قوة".
وعن غلق  بعض القنوات الدينية بعد ثورة 30 حزيران / يونيو تقول : "أرفض غلق أي قناة مهما كانت ميولها وتوجهاتها فعلى الرغم من اختلافي مع مضمون تلك القنوات إلا أننا لابد أن نتمتع بحرية الإعلام في مصر، وأرفض غلق هذه القنوات فمن حقهم التعبير عن وجهة نظرهم بكل حرية  مثلما نعبر نحن عن وجهة نظرنا بكامل الحرية".
وعن رأيها فيما يحدث في مصر الآن تقول : "مصر بداية من ثورة حزيران/ يونيو بدأت تسير على خطى ثابتة نحو الاستقرار وأتمنى ألا نلجأ للعنف لأن "الإخوان" المسلمين مصريين مثلنا، وكلنا نعيش على أرض واحدة ولابد أن يكون هدفنا واحد وهو مصر".
و في الختام وجهت رسالة إلى  وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي قائلة له : "أحييك فأنت أثبت للجميع أنك تعشق تراب أرض مصر، فالتحيا مصر".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيدة بعودة هالة شو إلى بيتي الأول دريم سعيدة بعودة هالة شو إلى بيتي الأول دريم



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia