إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عبروا عن ارتياحهم بشأن النتائج التي أسفرت عنها محاور وأعمال وورش الندوة

إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن "الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب "

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن "الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب "

جانب من أشغال الندوة الدولية حول" الإعلام تحديات ورهانات للجهوية المتقدمة"  بمدينة سيدي إفني

زهر في أغادير، وفريق البحث حول مهن الإعلام والمجتمع، بتنسيق مع كل من المرصد الجامعي لمهن وممارسة الإعلام ، ووكالة "أغادير ميديا"، وشاركهم في التنظيم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بطانطان وكلميم .وقد تطرق  الأستاذ "عمر عبدوه" مسؤول ماستر مهن وتطبيقات الإعلام في جامعة إبن زهر بأغادير، في الجلسة الافتتاحية للقاء الدولي إلى السياق العام الذي جاء فيه تنظيم الندوة الدولية حول "الإعلام تحديات ورهانات الجهوية المتقدمة" ، حيث أكد على كون الإعلام مدخل لتحقيق مشروع الجهوية المتقدمة .
أما "الحسين بوفيم" رئيس مهرجان قوافل في سيدي إفني، التي تقام الندوة الدولية ضمن برنامج فعالياته، فقد أوضح أن الإعلام مساهم في التنمية وخدمة قضايا المجتمع ،معتبرًا الندوة فرصة للتعريف بمؤهلات إقليم سيدي إفني على كافة المستويات.
وتقاسم  الباحثون الأكاديميون مع الإعلاميون النقاش في محاور إشغال الندوة الدولية حول الإعلام، وتناولوا مواضيع "المغرب بين إصلاح الإعلام والجهوية المتقدمة"، ثم "إعلام اليوم بين المهنية والممارسة"، و"كيف يمكن التوفيق بين حق الوصول إلى المعلومة وحرية التعبير"، قبل أن يفتح أمام المشاركين ورشات للنقاش حول جملة الأفكار التي تقدمت عروض الندوة.
وعرف اليوم الختامي للندوة الدولية، إقامة ورشة تكوينية لفائدة الإعلاميين المشتغلين في المنابر الإعلامية المحلية و طلبة ماستر مهن وتطبيقات الإعلام، كما عرف أيضًا عرض توصيات الندوة.
هذا وعبر عدد من المشاركين في الندوة الدولية عن ارتياحهم للنتائج التي أسفرت عنها محاور وأعمال الورش، داعين إلى جعل التوصيات تصبح ممارسة على أرض الواقع.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia