الدارالبيضاء - أسماء عمري
، هي تهم مبالغ فيها، وليس لها أية علاقة بما قام به".
وأشارت إلى أن "قضية أنوزلا تعبر عن الخلط المزعج للسلطات المغربية بين العمل الصحافي وبين التحريض على الإرهاب".
واحتل المغرب في التقرير آخر مرتبة ضمن دول المغرب العربي بعد ليبيا، التي جاءت في المرتبة 137، من حيث حرية الإعلام، كما جاءت الجزائر في المرتبة 121 عالميًّا تليها تونس في المرتبة 133، في حين احتلت موريتانيا صدارة الدول العربية من حيث حرية الإعلام، واحتلت المرتبة 60 على الصعيد العالمي.
وعالميَّا فقد تصدرت دول؛ فنلندا، وهولندا، والنرويج، على التوالي قائمة البلدان التي يتمتع فيها الصحافيون بأوسع هامش للحرية، في المقابل فإن أسوء الدول التي يمكن فيها مزاولة مهنة الصحافة، هي؛ كوريا الشمالية، وسورية، وإريتريا، وأذربيجان.
أرسل تعليقك