وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان التَّعليم بين جيلين في الفجيرة
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

عرض أهم مراحل التَّعليم في دولة الإمارات العربيَّة المتحدة

وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان "التَّعليم بين جيلين" في الفجيرة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان "التَّعليم بين جيلين" في الفجيرة

معرضًا للتصوير بعنوان "التَّعليم بين جيلين" في الفجيرة
الفجيرة - العرب اليوم

ما وصلت إليه تكنولوجيا التعليم".
وأعرب الصوالح، عن "إعجابه بالمعرض التصويري، والأفكار، والمقترحات، والأهداف، التي يسعى إلى تحقيقها"، موضحًا أن "الاستثمار الأفضل، وعلى المدى البعيد، هو الاستثمار في البشر، وفي الطاقات البشرية، وفي إيجاد جيل واعٍ متعلم مثقف، يأخذ بأسباب الحاضر، وآفاق المستقبل، مُتسلِّحًا بتقنيات العلوم الحديثة لمواكبة هذا العصر المتسارع".
ودعا، إلى "تضافر جهود المؤسسات والهيئات ذات الصلة لدعم هذا التوجه والتنسيق بينها؛ لتبادل الأفكار والمشروعات والبرامج لتحقيق الأهداف المرجوة منها، حسب ما ذكرت "وام".
وأبدى وكيل وزارة التربية والتعليم، إعجابه بـ"الصور التي بيَّنت دور المعلمين الأوائل الذين كانوا يستحدثون المناهج، ويبتكرون وسائل التعليم وطرائقه من تجاربهم التعليمية الشخصية، بجانب المعروضات التي أوضحت التطور الذي حصل في تحول التعليم إلى مؤسسات، بعد أن حصل الانعطاف الهائل، إثر قيام الاتحاد في العام 1971، ومتابعة قيادة الدولة المتمثلة، في المغفور لهما، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم؛ لميدان التعليم بشكل مباشر، ثم قيام مؤسسات الدولة التربوية والتعليمية والأكاديمية التي ضاهت المؤسسات العالمية، من حيث المناهج، والمباني، ووسائل التعليم، والتقنيات الحديثة".
 وأثنى وكيل الوزارة، على "عمل المجلس، وشكر رئيس المجلس، والأعضاء، وأمانته العامة، على الاستضافة، وعلى عملهم كفريق واحد لإنجاح المعرض".
كما شكر رئيس مجلس رعاية التعليم والشؤون الأكاديمية، في الفجيرة، المستشار، راشد عبيد سيف الحفيتي، وكيل وزارة التربية والتعليم، مروان أحمد الصوالح، على حضوره، ومتابعته لنشاطات المجلس، وفعالياته المختلفة.
وأضاف الحفيتي، أن "التوجيهات السديدة لرئيس الدولة، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، ونائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والمتابعة المستمرة من عضو المجلس الأعلى، حاكم الفجيرة، الشيخ حمد بن محمد الشرقي، كان لها أكبر الأثر في متابعة العمل التعليمي الإثرائي الفكري والتربوي والتقني".
وأوضح أن "القيادة الحكيمة في اتصالها وتواصلها مع القيادات لكل القطاعات، لاسيما التربوية والتعليمية له نتائجه الواضحة لتحقيق مستوى الطموح ومواكبة الحاضر والتطلع إلى آفاق المستقبل لكل ما هو جديد، وحديث في العلم وتكنولوجيا التعليم".
يذكر أن الكتاتيب، هي عبارة عن حلقات وأماكن كان يجتمع فيها الأطفال في الماضي لتعلم القرآن الكريم وتجويده، بجانب مبادئ القراءة والكتابة والحساب، وكان يشرف عليها شخص يسمى "المطوع" في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان التَّعليم بين جيلين في الفجيرة وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان التَّعليم بين جيلين في الفجيرة



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:04 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

القثاء المرّ لعلاج السكري على الفور

GMT 03:59 2013 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

"HP" تطلق أول حاسب يعمل بنظام التشغيل "كروم"

GMT 07:24 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات مبهرة من التنورة "الميدي" للمسة أناقة في الشتاء

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 11:13 2016 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

لسان عصفور بالبارميزان و الريحان

GMT 22:55 2020 الأحد ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تسريحات شعر أنيقة للمرأة العاملة

GMT 20:42 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

جماهير الأهلي تخلد ذكرى خالد قاضي في المدرجات

GMT 22:52 2016 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

البشير يقيل رئيس هيئة أركان الجيش السوداني

GMT 14:56 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

مايا دياب تؤكد أن لبنان يعاني ويلفظ آخر أنفاسه بسبب كورونا

GMT 05:15 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

طريقة مبتكرة لوضع "الماسكارا" للحصول على رموش كثيفة

GMT 10:40 2021 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

طريقة إزالة طلاء الأظافر عن المفروشات الجلد والعناية بها
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia