مازن حـايك يُغادر مجموعة mbc بعد مسيرة امتدّت لأكثر من 14 عاماً
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

تولّى منصبه في أكتوبر 2006 ويستمر فيه حتى نهاية العام

مازن حـايك يُغادر "مجموعة MBC" بعد مسيرة امتدّت لأكثر من 14 عاماً

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - مازن حـايك يُغادر "مجموعة MBC" بعد مسيرة امتدّت لأكثر من 14 عاماً

مازن حـايك
القاهرة - تونس اليوم

بعد أكثر من 14 عامًا قضاها في رحابها، يُغادر مـازن حـايك "مجموعة MBC" – مع حلول نهاية العام الحالي - تاركاً مهامه فيها كمديرٍ عام للعلاقات العامة ومتحدِّثٍ رسمي باسمها، وهو المنصب الذي شغله منذ شهر أكتوبر 2006، وذلك ليخُوض غمار تجربة مهنية جديدة، في هذا السياق، قال رئيس مجلس إدارة "مجموعة MBC" الشيخ وليد بن إبراهيم آل ابراهيم: "لطالما كانت التغييرات التنفيذية والإدارية جزءًا لا يتجزأ من طبيعة مزاولة الأعمال، خصوصاً في القطاعات الإبداعية. 

أما بالنسبة لمـازن تحديداً، فكان على مر السنين خير ممثلٍ لمجموعتنا ومتحدّثٍ بارع باسمها، في مختلف المحافل والمؤتمرات واللقاءات الإعلامية، وغيرها." وتابع آل ابراهيم: "إضافة إلى تمتّعه بمعايير العلم والكفاءة والجدارة والمهنية والاستقامة والوفاء، لطالما كان مـازن – خلال مسيرته معنا – بمثابة المبادِر في التسويق والتواصُل، والصلْب في إدارة الأزمات، والقيِّم على أدق التفاصيل في تنظيم الفعاليات، والهادِف في المسؤولية المؤسساتية والاجتماعية، والحريص معنا على أفضل العلاقات مع أهل الصحافة والإعلام." وختم آل ابراهيم: "أتمنى لمـازن المزيد من التقدُّم والنجاح، وهو يبقى صديقاً للعائلة."

من جانبه، وجّه مـازن حـايك رسائل شكر وامتنان وتقدير لشركاء الأعمال والزملاء داخل "مجموعة MBC" وخارجها، وعلى رأسهم رئيس مجلس الإدارة الشيخ وليد آل ابراهيم، وقال: "على مر السنين، كان لي امتياز التعاون مع ألمَع ما ومن عليها في قطاع "الإعلام والترفيه"؛ ومجموعة واسعة من القادة في العام والخاص؛ وروّاد الأعمال؛ وقادة الرأي؛ والصحفيين المرموقين من المنطقة والعالم؛ وأبرز نجوم الفن والترفيه؛ ممَّن يتِّسع لهُم قلبي، وتحتضِنُهم ذاكرتي... هم الذين أثروا حياتي، كلٌّ على طريقته، وساهموا في العديد من النجاحات التي حققناها معاً، وشكّلوا مصدر إلهامٍ لي. فأنا مَدينٌ لهم جميعاً!"

وختم حـايك: "أُغادر المجموعة وقلبي مليء بالامتنان والتقدير، دون أن أتخلى عن عائلتي الكبيرة فيها. أما وقد حان وقتُ الوداع، فإن الأمر بالنسبة لي أكثر من مجرّد البقاء في "مجموعة MBC" أو مغادرتها... ببساطة، إنها مسؤولية معنوية ومهنية أتحمّلها وأحملها معي دائماً، أينما حللت، ومهما فعلت."

قد يهمك ايضا 

الإعلامي وائل الإبراشى يكشف عن ظهور ميدو جابر رغم الحديث عن اختطافه

الاستخبارات الأميركية تدعو واشنطن لتطبيق عقوبات على دولة قطر

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مازن حـايك يُغادر مجموعة mbc بعد مسيرة امتدّت لأكثر من 14 عاماً مازن حـايك يُغادر مجموعة mbc بعد مسيرة امتدّت لأكثر من 14 عاماً



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:13 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب الخميس 29 -10 -2020

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 15:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia