13 مشتركًا يكملون رحلتهم نحو لقب top chef
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

حكم الشرف في الحلقة الشيف مارثا يانثي

13 مشتركًا يكملون رحلتهم نحو لقب "Top Chef"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - 13 مشتركًا يكملون رحلتهم نحو لقب "Top Chef"

الموسم الثاني من البرنامج العالمي "Top Chef
دبي ـ شيماء مكاوي

حلقة بعد أخرى، يزداد إصرار المشتركين على تقديم الأفضل لإكمال المشوار وتحقيق اللقب ضمن الحلقة الثالثة من الموسم الثاني من البرنامج العالمي "Top Chef- مش أي شيف" بصيغته العربية على MBC1، وفي هذه الحلقة تنافس 14 مشتركاً أمام لجنة التحكيم الثلاثية المؤلفة من الشيف اللبناني مارون شديد، والشيف الصيني- المصري بوبي شين، والشيف السعودي منى موصلي، وفي ختامها فاز سيرج غازاريان من لبنان بالتحدي، فيما استبعد محمد المطوع من الكويت لاعتباره صاحب الطبق الأضعف.

انطلق المشوار من مكان إقامة المشتركين وقصدوا مطبخ توب شيف، حيث كانت الشيف منى موصلي في انتظارهم مع الشيف بوبي شين. أما الاختبار الأوّل في الحلقة، فكان تحضير أطباق يمكن تناولها بعيدان الأكل الصينية (Chopsticks).

13 مشتركًا يكملون رحلتهم نحو لقب top chef

هنا، سارع المشتركون إلى تجميع المكونات الغذائية اللازمة لتحضير أطباقهم ثم بدؤوا بالتنفيذ. وعند انتهاء وقت الاختبار، بدأت عملية تذوق الأطباق وتقييمها، واعتبرت اللجنة أن أضعف 3 أطباق، كانت لكل سلمى صالح من مصر، وسيرج غازاريان من لبنان، ومصطفى سيف من مصر، أما الأطباق الثلاثة الأفضل فكانت لمحمود افرنجية من سوريا، وأسيل شريف من فلسطين، وعمار البركاتي من السعودية، وكان أسيل شريف هو الفائز في نتيجة الاختبار الأوّل، ما أعطاه حصانة عدم الاستبعاد من الحلقة.

بعد ذلك، حان وقت الإعلان عن التحدي الثاني، وهنا، دخلت الاستديو مي الصاوي من مصر ورجا رسلان من سورية، وهما سيدتان حاملتان، تنتظر كل منهما مولداً جديداً. وطُلب من المشتركين تجهيز وجبة طعام خاصة بحفل ولادة طفل وطفلة جديدين (Baby Shower Brunch). وكان على المشتركين تشكيل فريقين لتنفيذ المهمة من خلال سحب السكاكين لمعرفة ممن سيتكون كل منهما.

تألف الفريق الأول من سيرج غازاريان من لبنان رئيساً للفريق، ومعه كل من راكان العريفي من السعودية، عمار البركاتي من السعودية، عبد الله الهاشمي من عُمان، أسيل شريف من فلسطين، محمود افرنجية من سورية، مهدي شطّاح من الجزائر. أما الفريق الثاني فتألف من فادي منيمنة من لبنان رئيساً، ومعه كل من عايدة شعبان من مصر، جورج شرتوني من لبنان، سلمى صالح من مصر، محمد المطوع من الكويت، شهرزاد بن عمارة من الجزائر، ومصطفى سيف من مصر، وقام أسيل بنقل جورج إلى الفريق الآخر الذي يرأسه فادي، بعدما كان مع الفريق الذي يقوده سيرج.
وبدأت المهمة بالتخطيط لمدة ثلاثين دقيقة، قبل أن يبدأ يوم تنفيذ التحدي في أجواء مليئة بالحماس. وتخلل عمل المشتركين على الأطباق التي اختاروها بالتنسيق مع رئيسي الفريقين، زيارة سريعة من الشيف مارون، أعطاهم فيها توجيهاته وملاحظاته، وللإشراف على أدائهم. وبعد أخذ ورد وتجاذبات بين المشتركين، انتهى وقت التحضير وانتقل المشتركون إلى فيلا زعبيل سراي، حيث وضعوا اللمسات الأخيرة على أطباقهم خلال ساعة من الوقت.

13 مشتركًا يكملون رحلتهم نحو لقب top chef

وعند وصول المدعوين تذوقوا الوجبات، تلاهم وصول لجنة التحكيم مع حكام الشرف، وهم الشيف الاسبانية مارتا يانثي التي شاركت اللجنة اتخاذ القرار على طاولة القرار، وهي صاحبة العديد من كتب الطهي. كما شارك في تقييم الأطباق أيضاً كل من الشيف الجزائرية سامية بوشنيفة، وهي استشارية طهي دولية وحكم معتمد في العديد من المسابقات العالمية من الجزائر، والشيف المصرية دينا سرحان، صاحبة معهد للتدريب والطهي للمحترفين والهواة في مصر.

بعد المنافسة والتحدي بين المشتركين وتقييم الأطباق من قبل المدعوين- الطهاة، حان وقت التحكيم على طاولة القرار للحكم من هو الطاهي الذي سيتم استبعاده من الحلقة. واعتبرت اللجنة الثلاثية وحكم الشرف مارثا يانثي، أن الفريق الفائز هو الذي يرأسه سيرج غازاريان من لبنان، وهذا الأخير هو أيضاً صاحب الطبق الأفضل. وبالتالي، خسر فريق فادي منيمنة التحدي، ورأت اللجنة أن محمد المطوع من الكويت هو صاحب الطبق الأضعف.

واتفق الحكام على أن ما قدمه راكان، كان جيداً لكنه أقل من المتوقع منه، وكذلك بالنسبة لعمار. واعتبر الشيف مارون أن الطبق الذي قدمه عبد الله هو الأسوأ ولولا وجوده في الفريق الرابح، لكان هو المستبعد من المنافسة. وانُتقد أسيل على ما قدمه، بينما هنأت اللجنة محمود على طبق الكبة بالزعفران، وكذلك الحال بالنسبة لطبق سيرج. وأكد الشيف مارون أن الطبقين اللذين قدمهما محمود وسيرج رفعا من مستوى الفريق. كما اتفقت اللجنة أن كعكة الحلوى التي قدمها مهدي كانت جيدة.

أما في ما يتعلق بالفريق الخاسر، فقد انتقدت اللجنة معظم الأطباق لاسيما أطباق عايدة وسلمى ومحمد وشهرزاد ومصطفى، وعلى التأخّر في صنع كعكة الحلوى، وتقديمها بمستوى غير لائق وعلى القرارات الفردية التي اتخذها فادي التي أدت بالفريق إلى الخسارة، فيما اتفقت اللجنة أن جورج كان الأفضل بين أعضاء الفريق. وفي نهاية الحلقة، اتفق أعضاء اللجنة أن الطبق الذي قدمه محمد المُطوع هو الأضعف، وطلبت منه الشيف منى أن يسلّم سكاكينه ويغادر البرنامج.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

13 مشتركًا يكملون رحلتهم نحو لقب top chef 13 مشتركًا يكملون رحلتهم نحو لقب top chef



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 00:00 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

عليك النظر إلى المستقبل البعيد واختيار الأنسب لتطلعاتك

GMT 04:00 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

مستقبل إردوغان

GMT 13:21 2021 الخميس ,22 إبريل / نيسان

عملاق صيني للطرق الوعرة سيظهر العام الجاري

GMT 11:08 2021 السبت ,05 حزيران / يونيو

شركة كيا تكشف عن النسخة الأحدث من طراز K5

GMT 12:43 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة شخص وإصابة 2 بتصادم 3 سيارات في دبي

GMT 06:02 2012 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

اتفاق تعاون بين الأردن والكويت

GMT 12:58 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

آلات قطر الإعلامية والدينية.. والتحريض على مصر وجيشها

GMT 07:04 2021 الجمعة ,29 تشرين الأول / أكتوبر

كثرة التنقل

GMT 10:23 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

أفكار بسيطة لإضافة لمسة بوهيمية جذابة إلى منزلك

GMT 13:38 2013 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

أسوأ إطلالات المشاهير لعام 2013
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia