ليبرمان يزعم أن عنف الضفة الغربية سببه الاستسلام لحركة حماس في غزّة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

قلل وزير دفاع الاحتلال السابق من أهمية عملية "درع الشمال"

ليبرمان يزعم أن عنف الضفة الغربية سببه الاستسلام لحركة "حماس" في غزّة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - ليبرمان يزعم أن عنف الضفة الغربية سببه الاستسلام لحركة "حماس" في غزّة

وزير الجيش الإسرائيلي السابق أفيغدور ليبرمان
القدس المحتلة _ منيب سعادة

زعم وزير الجيش الإسرائيلي السابق أفيغدور ليبرمان، أنّ العنف في الضفة الغربية سببه الاستسلام الإسرائيلي لحركة حماس في قطاع غزّة، داعياً إلى وقف إدخال المنحة القطرية للقطاع.

وقال ليبرمان خلال لقاء له مع قناة "كان" العبرية: إنّ "جبهة قطاع غزّة هي الأهم من حيث الخطورة، مُشيراً إلى أنّ النشاط ضد الأنفاق في الشمال حالياً غير مهم.

وأضاف: "أنا لم أر تقديراً بأنّ حزب الله اللبناني ينوي تفعيل الأنفاق في المستقبل المنظور"، قائلاً:" تحدث أشياء تعد الأكثر جنوناً منذ السنوات الأخيرة، فقبل 8 أيام سمحت إسرائيل بدخول 15 مليون دولار إلى حماس في قطاع غزّة".

قد يهمك أيضًا:

طيران الاحتلال يشن عدة غاراتٍ على أهدافٍ وسط قطاع غزّة

وتابع ليبرمان: "نحن نرى قادة حماس فرحين ومسرورين من الهجوم في جفعات آساف وعوفرا ويوزعون الحلوى بسرور، كما أنّ رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية والمتحدثين باسم الحركة باركوا الهجمات التي وقعت في الضفة".

وختم حديثه بالقول: "اليوم أيضاً تستمر حماس في دفع الناس للتظاهر على الحدود وإلقاء الحجارة والقنابل اليدوية والزجاجات الحارقة وقطع السياج والدخول للمناطق الإسرائيلية، ومع ذلك فإنّ إسرائيل تسمح بإدخال المزيد من الوقود القطري لغزّة".

قد يهمك أيضًا:

شبّان يُشعلون النار في دشمةٍ لقناصة الاحتلال شرق رفح جنوب قطاع غزّة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليبرمان يزعم أن عنف الضفة الغربية سببه الاستسلام لحركة حماس في غزّة ليبرمان يزعم أن عنف الضفة الغربية سببه الاستسلام لحركة حماس في غزّة



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 19:19 2019 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

مراهق فلبيني يدخل فرّامة كفتة لتنتهي حياته

GMT 20:36 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

أفضل أنواع وتصميمات الأحذية الرياضية وطرق العناية بهما

GMT 05:00 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

مجلس الشيوخ الأميركي يقر تعيين أول مسؤول في إدارة بايدن

GMT 05:13 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

نظام غذاء سري لأكبر أنواع أسماك القرش في العالم

GMT 06:08 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يعزز صدارته بفوز شاق على شيفيلد يونايتد

GMT 12:01 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

رونار وفكر الثوار

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 10:09 2021 الجمعة ,02 إبريل / نيسان

Isuzu تتحدى تويوتا بسيارة مميزة أخرى

GMT 18:28 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

مجلس الشعب السوري ينفي إصدار بطاقات هوية جديدة

GMT 00:28 2016 السبت ,31 كانون الأول / ديسمبر

جمال عبد السلام يؤكّد أنه يدعم الشعب السوري

GMT 10:39 2015 السبت ,17 كانون الثاني / يناير

كيفية صناعة الموهبة والإبداع عند الأطفال؟

GMT 12:35 2017 الأربعاء ,26 تموز / يوليو

جريمة السبّ والقذف

GMT 14:54 2019 الثلاثاء ,12 شباط / فبراير

سيمبا التنزاني يتقدم بالهدف الأول في مرمى الأهلي
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia