العرب اليوم يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

يتم حسابه باستخدام سلسلة من العوامل

"العرب اليوم" يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "العرب اليوم" يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة

اليوم الأكثر كآبة في السنة
القاهرة - العرب اليوم

إذا كنت تشعر بالضيق في هذا الوقت من العام، بعد انتهاء موسم الأعياد، فاعلم أنَّك لست الوحيد الذي يشعر بذلك.

فعلى الرغم من أنَّ بداية السنة تعد انطلاقة لبدايات جديدة في مجالات عديدة، إلّا أنَّها بالنسبة للكثيرين هي فترة لليأس، والإحباط، والعديد من المشاعر السلبية، مع تزامنها مع الطقس البارد والعودة إلى العمل بعد أسابيع من الاحتفالات.

وتأتي هذه العوامل مُجتمعة كل عام في ما يعتقد بأنَّه اليوم الأكثر بؤسًا والذي يعرف باسم "الاثنين الأزرق".

ويتم حساب هذا اليوم باستخدام سلسلة من العوامل في صيغة رياضية "وليست علمية".

وتتمثل تلك العوامل في الطقس ومستوى الديون "على وجه التحديد، الفرق بين الدين وقدرتنا على الدفع"، ومقدار الوقت الذي مضى على عيد الميلاد، ومستويات التحفيز المنخفضة، والوقت الذي مضى على أول قرار فاشل في العام الجديد، والشعور بالحاجة إلى تولي المسؤولية.

وبعد النظر إلى جميع هذه العوامل واحتساب المعادلة الرياضية، تم تحديد يوم الاثنين 21 يناير، كيوم الكآبة المزعوم، أو كما يعرف بـ "الاثنين الأزرق".

في المقابل، يدعي العاملون في مجال الصحة العقلية أنَّ فكرة "الاثنين الأزرق" هي مفهوم ليس له أي أساس علمي، فالشعور بالكآبة حسب اعتقادهم، ليس مقيدًا بتاريخ زمني مُحدد، ولهذا لا يجب أخذه على محمل الجد.

وينصح الخبراء بممارسة التمارين الرياضية مثل المشي السريع، أو الهرولة لمدة 30 دقيقة، والاستمتاع بالوقت مع العائلة والأصدقاء والقيام بأنشطة ترفيهية مثل الذهاب إلى السينما، حتى يتجنب الجميع الشعور بالكآبة، واليأس، أو الإحباط.

وظهر هذا المفهوم للمرة الاولى، في 24 كانون الثاني/ يناير عام 2005، وكان عالم النفس الإنكليزي كليف أرنال، أول من استعمل هذا المصطلح منذ ذلك العام.

وخلال السنوات الماضية، وافق موعد "الاثنين الأزرق" التواريخ التالية:

2005: 24 كانون الثاني / يناير

2006: 23 كانون الثاني / يناير

2007: 22 كانون الثاني / يناير

2008: 21 كانون الثاني / يناير

2009: 19 كانون الثاني / يناير

2010: 18 كانون الثاني / يناير

2011: 17 كانون الثاني / يناير

2012: 23 كانون الثاني / يناير

2013: 21 كانون الثاني / يناير

2014: 20 كانون الثاني / يناير

2015: 19 كانون الثاني / يناير

2016: 25 كانون الثاني / يناير

2017: 23 كانون الثاني / يناير

2018: 15 كانون الثاني / يناير

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- خطة للتغلب على أزمة النظام الغذائي لدى الرجال

- طُرق التحرّر مِن كيلوغرامات أعياد الميلاد واسترجاع الوزن المُعتاد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العرب اليوم يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة العرب اليوم يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 19:19 2019 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

مراهق فلبيني يدخل فرّامة كفتة لتنتهي حياته

GMT 20:36 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

أفضل أنواع وتصميمات الأحذية الرياضية وطرق العناية بهما

GMT 05:00 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

مجلس الشيوخ الأميركي يقر تعيين أول مسؤول في إدارة بايدن

GMT 05:13 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

نظام غذاء سري لأكبر أنواع أسماك القرش في العالم

GMT 06:08 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يعزز صدارته بفوز شاق على شيفيلد يونايتد

GMT 12:01 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

رونار وفكر الثوار

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 10:09 2021 الجمعة ,02 إبريل / نيسان

Isuzu تتحدى تويوتا بسيارة مميزة أخرى

GMT 18:28 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

مجلس الشعب السوري ينفي إصدار بطاقات هوية جديدة

GMT 00:28 2016 السبت ,31 كانون الأول / ديسمبر

جمال عبد السلام يؤكّد أنه يدعم الشعب السوري

GMT 10:39 2015 السبت ,17 كانون الثاني / يناير

كيفية صناعة الموهبة والإبداع عند الأطفال؟

GMT 12:35 2017 الأربعاء ,26 تموز / يوليو

جريمة السبّ والقذف

GMT 14:54 2019 الثلاثاء ,12 شباط / فبراير

سيمبا التنزاني يتقدم بالهدف الأول في مرمى الأهلي
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia