4 سيناريوهات تحدد مصير عمرو دياب بعد فشل محاولات التصالح مع روتانا
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الخيارات تشتمل على التعاقد مع "بلاتنيوم ريكوردز" أو "مزيكا"

4 سيناريوهات تحدد مصير عمرو دياب بعد فشل محاولات التصالح مع "روتانا"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - 4 سيناريوهات تحدد مصير عمرو دياب بعد فشل محاولات التصالح مع "روتانا"

الفنان عمرو دياب
القاهرة - محمود الرفاعي

بعد أن وصلت علاقة عمرو دياب مع شركة روتانا إلى نهايتها، وخرج رئيس الشركة سالم الهندي بهجوم إعلامي ضد الأول، أصبح عمرو مرغمًا على اختيار سيناريو من 4 سيناريوهات لا مفر منها.

والسيناريو الأول هو الانضمام لشركة جديدة مثل "بلاتنيوم ريكوردز" وهو أمر أيضًا يصعب تنفيذه لعدم قدرة تلك الشركات الجديدة على توفير المبالغ المطلوبة لإنتاج ألبوم ضخم لدياب لأنه يقوم بتسجيل الأغاني وعمل المكساج والهندسة الصوتية في أحد الاستوديوهات الصوتية في لندن.

ولكن بعد أن تنازل عمرو دياب عن القضايا المرفوعة منه ضد القناة المالكة للشركة وهي قناة "إم. بي. سي" أصبح هناك علاقة قوية لإعادة المياه إلى مجاريها، وعلم "العرب اليوم" من مصادر مقربة من الطرفين أن رئيس قناة "إم. بي. سي" محمد عبدالمتعال طلب من عمرو أن يتنازل عن القضايا وإجراء اتصالات بمسؤولي إدارة المؤسسة لكي يبدأوا التفاوض من أجل ضمه لشركتهم.

والسيناريو الثاني أمام دياب العودة إلى منتجه القديم محسن جابر وشركة مزيكا، ولكن المشكلة تمكن في شكل ومكانة عمرو حال عودته للشركة المصرية فحينها سيظهر عليه الانكسار لأنه حينما ترك الشركة ذهب لروتانا كونها الخطوة الأهم والأفضل في مشواره.

وعلم "العرب اليوم" أن شركة مزيكا ترحب بعمرو في أي وقت حال أن أراد العودة لها مجددًا، ولكنها نفت تمامًا وجود أيّة اتصالات بينهم وبين عمرو في الوقت الحالي.

والسيناريو الثالث الانضمام لشركة عالمية، وهو سيناريو لا يقل صعوبة عن السيناريوهات السابقة؛ حيث أن أي شركة عالمية تنتج ألبومًا غنائيًا عربًيا، يقوم موظفوها بالتدخل في المحتوى وفرض شروط قاسية لن يقبلها أي نجم خاصة من كان في حجم ومكانة عمرو دياب.

والسيناريو الرابع وهو أكثر السيناريوهات سهولة بالنسبة لعمرو، المغامرة والإنتاج لنفسه ثم يترك التوزيع لأيّة شركة أخرى، ولكن هنا سيخسر عمرو أيضًا الكثير ليس فقط على المستوى المادي، ولكن على المستوى الشخصي فبعد أن كان تتهافت عليه الشركات لكي تنتج له عبر 30 عامًا، اتجه هو لإنتاج ألبوماته.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 سيناريوهات تحدد مصير عمرو دياب بعد فشل محاولات التصالح مع روتانا 4 سيناريوهات تحدد مصير عمرو دياب بعد فشل محاولات التصالح مع روتانا



GMT 11:06 2021 الإثنين ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

عرضان مسرحيان مصريان في مهرجان أيام قرطاج المسرحية

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:22 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 12:53 2014 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

"Facebook messenger" سيكون متاحًا لويندوز فون بعد أسابيع

GMT 11:08 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

وقف الهدر والتبذير..شعار الكويت الجديد

GMT 16:21 2019 الخميس ,27 حزيران / يونيو

اجتماع تقني يجمع مسؤولي منتخبَي مالي وتونس

GMT 11:21 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عقدة حياتو والكامرون

GMT 14:25 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فيلم الرعب "Jigsaw" يحقق 32 ميلون دولار في أسبوع عرضه الأول

GMT 09:26 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

سوسيج تري كامب السحر الحقيقي للحياة البرية

GMT 20:34 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

"HER" BURBERRY عطر المرأة الجريئة الباحثة عن التميز

GMT 12:54 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

أبسط وأسهل طريقة لاختيار الحجاب الملون بأناقة

GMT 13:37 2012 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

كأس ألمانيا: دورتموند وشتوتغارت وبوخوم إلى ربع النهائي

GMT 03:00 2013 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ظاهرة "الإرهاب" كلفت تونس 4 مليارات دينار
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia