لندن ـ ماريا طبراني
أكّد الزوج السابق لـ "لورين سيلفرمان"، حبيبة مُقدّم البرامج ورجل الأعمال الإنكليزيّ "سايمون كويل"، أنه يعيش أسوء فترات حياته بعد الطلاق، واصفًا الانفصال بأنه "دمّر زواجهما".
ويتقاسم أندرو سيلفرمان، 37 عامًا، حضانة ابنهما آدم، البالغ من العمر ثماني سنوات مع لورين، وجاء ذلك في
حديث أجرته معه صحيفة "ذا نيويورك أوبزرفر"، حيث قال "لقد كانت تجربة رائعة وغير متوقعة وصادمة، تعلمتُ الكثير، وتحركتُ إلى الأمام".
وتقضي لورين، 36 عامًا، وقتها بين شقتها في نيويورك، التي تكلفها 26 ألف جنيه إسترليني شهريًّا، وبين منزل كويل في لندن، مع ابنهما حديث الولادة إريك، بينما ابنها آدم يعيش في تعاونيات الجانب الشرقيّ العلويّ من مدينة نيويورك، ويرتاد مدرسة مانهاتن.
وقال اليكس سيلفرمان، شقيق آندرو، "لا يمكنك أن تأخذ شخص لديه جذور سيئة للغاية، وتحوّله إلى طفل ذهبيّ، وهذا ما حاولت وسائل الإعلام فعله، وقامت بتحويل زوجة أندرو السابقة إلى شخص يحاول الاستفادة من المشاهير".
وقد شوهد سيمون كويل ولورين سيلفرمان، مرتين منذ أن وضعت لورين مولودهما إريك قبل أسبوعين، فكانت المرة الأولى على الشاطئ ومعهما طفلهما، والثانية كانا ذاهبين لتناول العشاء.
وظهرت لورين، التي تنتمي إلى هامبتونز والجانب الشرقيّ العلويّ في مانهاتن، خلال العشاء بمظهر أنيق، وكانت ترتدي فستانًا أنيقًا من "Dolce & Gabbana"، يُقدّر سعره بـ1425 جنيه إسترليني.
أرسل تعليقك