والدة حلا الترك تؤكّد أنّها تعرضت للظلم والإجحاد من قبل عائلة والد ابنتها
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أوضحت أنه يتم محاربتها في سمعتها وشرفها

والدة حلا الترك تؤكّد أنّها تعرضت للظلم والإجحاد من قبل عائلة والد ابنتها

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - والدة حلا الترك تؤكّد أنّها تعرضت للظلم والإجحاد من قبل عائلة والد ابنتها

الفنانة البحرينية حلا الترك
الرياض ـ تونس اليوم

قالت منى السابر والدة الفنانة البحرينية حلا الترك، إنها تعرضت للظلم والإجحاد من قبل عائلة والد ابنتها، وذكرت في هذا الصدد الجدة والأب وزوجة الأب أي المطربة المغربية دنيا بطمة.وأضافت السابر، خلال لقاء لها مع الإعلامية الكويتية مي العيدان: "يحاربوني في سمعتي وشرفي ويريدون يدمروني وينفوني من الدنيا، ويريدون الزج بي في السجن.. وأتمنى أن يضع القانون لهم حدًا.. وفي البداية كنت ألتزم الصمت حتى لا أثير الرأي العام، والمشلكة أنهم لم يتركوني في حالي، وصرت أتعرض للتهديد وحتى تم التشهير في سمعتي وشرفي، تم محاربتي بشكل عنيف وضاري".

وكشفت السابر أن عائلة والد ابنتها قامت بالتزوير في أوراق حلا بالمدرسة التي تلتحق بها، موضحة أنها عندما ذهبت ذات مرة إلى ابنتها في المدرسة تفاجأت بأن والدها يسجل في بياناتها أن والدتها هي زوجته دنيا بطمة.ورأت منى السابر أن ابنتها حلا يتم تحريضها ضدها، مضيفة: "حلا محرضة ومغصوبة أن لا تكون معي.. وتتعرض للضغط من قبل عائلة والدها وإذا تحدثت كلمة خطأ يحاسبونها عليها.. ويسيطرون عليها بأن لا تتحدث إلا مع من يريدون فقط، وأنا أعلم أن حلا تأتي إلى البحرين وعندما قررت السفر للدراسة في دبي لم تخبرني بذلك".

وأضافت السابر: "غرضهم من حلا هو الغرض المادي.. ويستخدمون أولادي ضدي والجدة وابنها وزوجة ابنها يشهرون بي، وحلا ضحية كل هالشيء، وحلا إنسانة ليست مادية".وتابعت السابر موجهة حديثها إلى ابنتها قائلة وهي تبكي: "اسمعي كلامي لما تتزوجين ويصير عندك عيال أنا ما أريد أولادك يسون فيكي نفس اللي سويتيه فيني.. وأتمنى من حلا التنازل عن القضية وأموالها رح توصلها".

وتابعت السابر: "لا أسعى للشهرة عن طريق ابنتي وهناك العديد من الطرق إلى الشهرة، وابنتي في النهاية هي ابنتي.. وأرسلت لها رسالة طالبتها فيها بعدم الظهور الإعلامي لأنها ليست في الحالة الطبيعية التي تمكنها من الحديث براحة لأن كلامها محسوب".وفي ردها على الهجوم العنيف الذي شنته الفنانة الیمنیة أروى عليها، قالت السابر: "كلام أروى لم يؤثر في واحد في المائة والدنيا دوارة والله لا يجرب حدا".

وشغلت قضیة منى السابر وحلا الترك، الرأي العام في الأيام الماضیة بعدما نشرت الأولى مقطع فیدیو وھي تبكي بسبب مقاضاة ابنتھا لھا، وطالبت بتدخل الفنانة الإماراتیة أحلام لأن ابنتھا "حلا" تطالبھا بدفع مبلغ 200 ألف ریال بحریني، كانت قد أخذتھا منھا.

قد يهمك ايضا 

أشهر نجوم الفنّ العربي يوجّهون الرسائل إلى الإمارات في عيدها الوطني

عروض فنّية مبهرة لمدة 8 ليالٍ ضمن احتفالات اليوم الوطني في دبي

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

والدة حلا الترك تؤكّد أنّها تعرضت للظلم والإجحاد من قبل عائلة والد ابنتها والدة حلا الترك تؤكّد أنّها تعرضت للظلم والإجحاد من قبل عائلة والد ابنتها



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 15:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:26 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت الخميس29-10-2020

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 13:46 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الخميس 29-10-2020

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 18:37 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 09:37 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

إليك وجهات سياحية رخيصة يمكن السفر إليها في بداية العام

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 22:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

هاني شاكر يشارك جمهوره أول أغنية له في 2021 "كيف بتنسى"

GMT 08:32 2021 الخميس ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاقم عجز الميزانية التونسية بنسبة 28 في المائة

GMT 06:18 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

بقلم : أسامة حجاج
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia