هاني سامي يروي تهديد محمد فاضل  بعد مقاله بشأن زواج أم كلثوم
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين

هاني سامي يروي تهديد محمد فاضل بعد مقاله بشأن زواج أم كلثوم

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - هاني سامي يروي تهديد محمد فاضل  بعد مقاله بشأن زواج أم كلثوم

المخرج محمد فاضل
بيروت ـ غنوة دريان

بعد نشر الناقد الفني هاني سامي، مقالًا بشأن ما أثاره  شادي أسعد، خلال حواره مع الكاتب محفوظ عبدالرحمن، بشأن قضية "الزواج السري لأم كلثوم"، تحت عنوان "المخرج محمد فاضل شاهد جديد على ابن أم كلثوم"، رصد خلال المقال، لقاءه مع المخرج محمد فاضل، في إحدى صالات الاستقبال داخل إحدى القنوات التليفزيونية، أثناء استضافة كل منهما في برنامج في القناة للتعرض بالنقد والتحليل والحديث عن فيلم "كوكب الشرق"، الذي كتبه الراحل محفوظ عبدالرحمن ومن إخراج محمد فاضل.

وأضاف سامي، أنه أثناء لقائهما سويًا، الذي دام لأكثر من ٢٥ دقيقة تقريبًا، قال فاضل: "إن أم كلثوم تزوجت وأنجبت وهي قاصر، حيث كان يستلزم تجوالها في الريف أن تكون زوجة، وحدث ذلك بالفعل وأنجبت محمد دسوقي، الذي صار مهندسًا يعرفه جميع من في الوسط الفني باعتباره ابن شقيقة أم كلثوم"، وعندما سأله عن كيفية معرفة ذلك قال له: إنه "علم ذلك من الكاتب الصحافي الراحل مصطفى أمين، أثناء حوار مسجل دار بينهما على مدى عشر ساعات أثناء إعداده للفيلم".

والغريب في الأمر أنه عندما نشر الناقد هاني سامي هذا المقال، أصاب المخرج محمد فاضل ذعرًا شديدًا دفعه لتكذيب حديثه عن أم كلثوم وقصة زواجها السري نهائيًا، ما دفع سامي لتمسكه بكل كلمة كتبها أكثر وأكثر، وأعلن أنها شهادة حق، ولن يكتمها أبدًا مهما كانت الأسباب.

وقال سامي إنه تلقى اتصالًا هاتفيًا من المخرج محمد فاضل، بعد نشر المقال، حاول خلاله أن يهدده من أجل أن يتراجع عما نشره، مضيفًا "قام المخرج محمد فاضل بالاتصال بي هاتفيًا بعد نشر المقال، وهددني بلهجة غريبة لم أعتد عليها من قبل المبدعين أمثاله، وقال لي إن الموضوع أكبر مني، وأنه سيعرفني من هو مين، وحديث آخر لا يصح لي ذكره لأنها كلمات لا تليق بسنه وتاريخه الكبير، وقال أيضًا إنه سوف يلجأ لمقاضاتي وشكوتي في المجلس الأعلى للإعلام، وهو ما انتظره منه الآن لأنني سوف أقدم له العديد من المفاجآت أمام القضاء وأعده أن مفاجآتي ستبهره للغاية".

وتابع سامي قائلًا: "لست طرفًا في المعركة، ولكنها شهادة حق كنت أكتمها، فكان لا بد أن أقول شهادتي بالحق، وأتعجب من إنكار المخرج محمد فاضل لما قاله، فهو رجل لا يسمح له عدد أعوام عمره أو تاريخه وقيمته الفنية على كتم الحقائق وعدم قول الحق"، مواصلًا "لا أعلم ما سبب  هذا  الخوف الذي أصاب النجوم بسبب زواج أم كلثوم السري، فأصبح من في القبر قلق، ومن خارجه قلق أيضًا، فلماذا كل ذاك القلق الذي يصيبهم لهذا الأمر، ولا أعلم لماذا تعتقد الفنانات المصريات إن الزواج والإنجاب من الممكن أن ينقص من شعبيتهن وجماهيريتهن وحب الناس لهن".

ورد "سامي" على تهديدات المخرج محمد فاضل واستكمل حديثه، قائلًا: "أطالب المخرج الكبير محمد فاضل بأن يخرج لنا التسجيل الذي قام بتسجيله مع الكاتب الصحافي الراحل مصطفى أمين، والذي تبلغ مدته عشر ساعات متواصلة من أجل إظهار حقائق كثيرة تغييب عن وعي الشعب المصري، واتضاح الأمر الذي يخشاه الجميع".

وأنهى الكاتب والناقد هاني سام] حديثه قائلًا: "أود التأكيد أنني لست طرفًا في المعركة، ولكني أشهد شهادة حق ولا أخاف منها لومة لائم، ولن أتراجع عما كتبته مهما حدث، فأنا أعي ما أقول ولست مُغيبًا عن الواقع، وما حدث بالحرف ذكرته في مقالي ولن أتنازل عنه".
 
طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين
هاني سامي يروي تهديد  المخرج محمد فاضل  بعد مقاله بشأن زواج أم كلثوم
بعد التهديد الشديد له من قبل المخرج محمد فاضل
هاني سامي يأخذ قضية الزواج السري لأم كلثوم لمنحى آخر
بعد التهديد الشديد له من قبل المخرج محمد فاضل
الناقد هاني سامي يكشف عن شاهد جديد على قضية زواج أم كلثوم السري
بعد التهديد الشديد له من قبل المخرج محمد فاضل
اعترافات هاني سامي تطور جديد في قضية زواج أم كلثوم السري
طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين
الناقد هاني سامي يؤكد تهديد المخرج محمد فاضل له بعد فضحه زواج أم كلثوم
طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين
الناقد هاني سامي مهدد من المخرج محمد فاضل لفضحه زواج أم كلثوم السري
طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين
الناقد هاني سامي مهدد من المخرج محمد فاضل بعد مقاله عن زواج أم كلثوم

بعد نشر الناقد الفني هاني سامي، مقالًا بشأن ما أثاره  شادي أسعد، خلال حواره مع الكاتب محفوظ عبدالرحمن، بشأن قضية "الزواج السري لأم كلثوم"، تحت عنوان "المخرج محمد فاضل شاهد جديد على ابن أم كلثوم"، رصد خلال المقال، لقاءه مع المخرج محمد فاضل، في إحدى صالات الاستقبال داخل إحدى القنوات التليفزيونية، أثناء استضافة كل منهما في برنامج في القناة للتعرض بالنقد والتحليل والحديث عن فيلم "كوكب الشرق"، الذي كتبه الراحل محفوظ عبدالرحمن ومن إخراج محمد فاضل.

وأضاف سامي، أنه أثناء لقائهما سويًا، الذي دام لأكثر من ٢٥ دقيقة تقريبًا، قال فاضل: "إن أم كلثوم تزوجت وأنجبت وهي قاصر، حيث كان يستلزم تجوالها في الريف أن تكون زوجة، وحدث ذلك بالفعل وأنجبت محمد دسوقي، الذي صار مهندسًا يعرفه جميع من في الوسط الفني باعتباره ابن شقيقة أم كلثوم"، وعندما سأله عن كيفية معرفة ذلك قال له: إنه "علم ذلك من الكاتب الصحافي الراحل مصطفى أمين، أثناء حوار مسجل دار بينهما على مدى عشر ساعات أثناء إعداده للفيلم".

والغريب في الأمر أنه عندما نشر الناقد هاني سامي هذا المقال، أصاب المخرج محمد فاضل ذعرًا شديدًا دفعه لتكذيب حديثه عن أم كلثوم وقصة زواجها السري نهائيًا، ما دفع سامي لتمسكه بكل كلمة كتبها أكثر وأكثر، وأعلن أنها شهادة حق، ولن يكتمها أبدًا مهما كانت الأسباب.

وقال سامي إنه تلقى اتصالًا هاتفيًا من المخرج محمد فاضل، بعد نشر المقال، حاول خلاله أن يهدده من أجل أن يتراجع عما نشره، مضيفًا "قام المخرج محمد فاضل بالاتصال بي هاتفيًا بعد نشر المقال، وهددني بلهجة غريبة لم أعتد عليها من قبل المبدعين أمثاله، وقال لي إن الموضوع أكبر مني، وأنه سيعرفني من هو مين، وحديث آخر لا يصح لي ذكره لأنها كلمات لا تليق بسنه وتاريخه الكبير، وقال أيضًا إنه سوف يلجأ لمقاضاتي وشكوتي في المجلس الأعلى للإعلام، وهو ما انتظره منه الآن لأنني سوف أقدم له العديد من المفاجآت أمام القضاء وأعده أن مفاجآتي ستبهره للغاية".

وتابع سامي قائلًا: "لست طرفًا في المعركة، ولكنها شهادة حق كنت أكتمها، فكان لا بد أن أقول شهادتي بالحق، وأتعجب من إنكار المخرج محمد فاضل لما قاله، فهو رجل لا يسمح له عدد أعوام عمره أو تاريخه وقيمته الفنية على كتم الحقائق وعدم قول الحق"، مواصلًا "لا أعلم ما سبب  هذا  الخوف الذي أصاب النجوم بسبب زواج أم كلثوم السري، فأصبح من في القبر قلق، ومن خارجه قلق أيضًا، فلماذا كل ذاك القلق الذي يصيبهم لهذا الأمر، ولا أعلم لماذا تعتقد الفنانات المصريات إن الزواج والإنجاب من الممكن أن ينقص من شعبيتهن وجماهيريتهن وحب الناس لهن".

ورد "سامي" على تهديدات المخرج محمد فاضل واستكمل حديثه، قائلًا: "أطالب المخرج الكبير محمد فاضل بأن يخرج لنا التسجيل الذي قام بتسجيله مع الكاتب الصحافي الراحل مصطفى أمين، والذي تبلغ مدته عشر ساعات متواصلة من أجل إظهار حقائق كثيرة تغييب عن وعي الشعب المصري، واتضاح الأمر الذي يخشاه الجميع".

وأنهى الكاتب والناقد هاني سام] حديثه قائلًا: "أود التأكيد أنني لست طرفًا في المعركة، ولكني أشهد شهادة حق ولا أخاف منها لومة لائم، ولن أتراجع عما كتبته مهما حدث، فأنا أعي ما أقول ولست مُغيبًا عن الواقع، وما حدث بالحرف ذكرته في مقالي ولن أتنازل عنه".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هاني سامي يروي تهديد محمد فاضل  بعد مقاله بشأن زواج أم كلثوم هاني سامي يروي تهديد محمد فاضل  بعد مقاله بشأن زواج أم كلثوم



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 19:19 2019 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

مراهق فلبيني يدخل فرّامة كفتة لتنتهي حياته

GMT 20:36 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

أفضل أنواع وتصميمات الأحذية الرياضية وطرق العناية بهما

GMT 05:00 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

مجلس الشيوخ الأميركي يقر تعيين أول مسؤول في إدارة بايدن

GMT 05:13 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

نظام غذاء سري لأكبر أنواع أسماك القرش في العالم

GMT 06:08 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يعزز صدارته بفوز شاق على شيفيلد يونايتد

GMT 12:01 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

رونار وفكر الثوار

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 10:09 2021 الجمعة ,02 إبريل / نيسان

Isuzu تتحدى تويوتا بسيارة مميزة أخرى

GMT 18:28 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

مجلس الشعب السوري ينفي إصدار بطاقات هوية جديدة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia