رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" عن أسرار حياتها العائلية

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

الفنانة اللبنانية رزان مغربي
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت الفنانة اللبنانية رزان مغربي عن تفاصيل  برنامجها" الحياة حلوة " الذي  تقدمه على قناة "الحياة " فاعتبرته "حالة من السعادة نقدمها للجمهور تحت عنوان " الحياة حلوة " لان الجمهور محتاج الى جرعة فرح بعيداً عن الأسئلة الساخنة والمشاكل والحروب والاخبار، مشيرة الى "أننا نحاول ان نجعل المُشاهدين يعيشون حالة  من السعادة لمدة ساعتين من الوقت يفرحون ويضحكون، فهذا هو الهدف الذي نسعى إليه في جميع الحلقات" .

وقالت في حديث خاص لـ " العرب اليوم" حول ما تمَّ تحديثه في البرنامج: "لقد وضعنا خطة تتضمن مجموعة من الافكار الجديدة والمميزة ، فنحن لم نختلف عن ما قدمناه ولكننا نقدم افكارنا بطريقة جديدة حتى تظل في تجدد مستمر لان الجمهور يحب دائما الجديد ،لذلك  نحرص على ان نكون متميزين ضمن برامج المنوعات"  وأضافت تقول: "فبرامج المنوعات الى حد ما قليلة،  وهي حالياً "فورمات" اجنبية معربة وهناك "فورمات" لبرامج منوعات مصنوعة بأيدي عربية، لذا انا سعيدة جدا ببرنامج " الحياة حلوة " لأنه فكرة مصرية غير مستوردة وغير معربة وهي فكرة مبتكرة ومختلفة" .

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

.وتابعت: "برأيي ان هذه النوعية من البرامج هي الاصعب والانجح والاكثر وصولا للمشاهد ، ولكن البرامج المعربة المستوردة من الخارج على الرغم من انتاجها الضخم اًلا ان البرامج العربية ولفتت الى ان برنامج " الحياة حلوة " يحتوي على  العديد من الفقرات الممتعة، اولها لمة الاصدقاء مع بعضهما البعض والدردشة معهما بشكل تلقائي،  وفقرة الساحر "جينو"  فعندما تشاهد البرنامج تشعر وكأنك داخل مولد او مدينة ملاهي، فالبرنامج يقدم " بريك " او فاصل من الحياة الروتينة التي يعيشها المشاهد في ظل متطلبات  الحياة اليومية التي لا  نهاية لها

وعن أعمالها الفنية المرتقبة قالت: "حتى الان لم اتعاقد على اي عمل فني، فعلى الرغم من ان هناك العديد من الاعمال المعروضة علي  سواءالمسرحية والسينمائية والتلفزيونية الا انني حتى الان لم اتعاقد بعد عى اي عمل فني ، فانا الان  في مرحلة قراءة الاوراق والتفكير والاختيار بين الادوار والاعمال التي سأوافق على تقديمها او لا اوافق".

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

وكشفت  أنه "عرض عليها فيلمان، منهم فيلم رعب  ومسرحيتان ومسلسلان، ولكني لم اتعاقد على اي منها حتى الان ، وايضا معروض علي فكرة برنامج مواهب، ولكن حتى الآن ايضا لا توجد خطوات فعليه وعندما أتعاقد على عمل سأعلنه على " .

 وعن وضعها العائلي كشفت عن علاقتها بابنها " رام " الذي غير حياتها و شخصيتها بعد ان اصبحت أماً لطفل صغير وقالت: ابني " رام " هو أجمل هدية من ربنا الي،  فهو جميل للغاية  وعمره الآن عامان ، وعندما اكون معه لا يمكن ان افكر في ان اتركه واغادرالمنزل او اخرج ، موضحة أنه اثناء تصويرها حلقات البرنامج "للأسف اتركه في بيروت و اترك روحي معه، فأنا من غيره أكون تائهة ، و"لا يمكنني ان اتمالك  نفسي وهو بعيد عني لان هذا الامر صعب للغاية" .

وأضافت: "احيانا ابكي عندما أكون بعيدة عنه لانني افتقده واريده دائما معي في كل الاوقات ، فانا اصبحت اركز اكثر مع رام حتى انني كنت ارفض الاعمال في مقابل تمضية وقت اطول معه"

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

ولفتت الى أنها "عندما اعود اليه واخذه في حضني انسى كل الدنيا واظل العب معه واخرج معه، وعندما ينام انتظر حتى يستيقظ ويصحو لكي ألعب معه، ففي أثناء نومه اشتاق اليه كثيرا ". مؤكدة أن "الاطفال هم السعادة  الحقيقية وفي النهاية مهما كانت قيمة العمل فالأسرة والعائلة اهم وابقى فهم الدنيا كلها".

 وتابعت تقول: " للعلم فإن  رام هو سبب كبير في اختفائي لفترة طويلة بعيدة عن مصر  ، وهو المشروع الذي يجب ان استثمر فيه كل طاقتي، لانه اهم من اي فيلم واي عمل" .

 وتنتقل للتحدث عن والدتها  وتقول : "بالنسبة لأمي فهي عمري وسنديوحياتي كلها، ولا يمكن أن أنكر فضلها علي ووقوفها بجانبي وتربيتها لي وسهرها على راحتي

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

وأضافت: "فالأم لا يمكن أن نصف مشاعرنا تجاهها أو أن نحكي عن ما تقدمه لأبنائها، وهنا لابد أن أوجه تحية لكل ام سهرت وتعبت وربت وخافت وفرحت لأبنائها"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها



GMT 11:06 2021 الإثنين ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

عرضان مسرحيان مصريان في مهرجان أيام قرطاج المسرحية

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:22 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 12:53 2014 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

"Facebook messenger" سيكون متاحًا لويندوز فون بعد أسابيع

GMT 11:08 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

وقف الهدر والتبذير..شعار الكويت الجديد

GMT 16:21 2019 الخميس ,27 حزيران / يونيو

اجتماع تقني يجمع مسؤولي منتخبَي مالي وتونس

GMT 11:21 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عقدة حياتو والكامرون

GMT 14:25 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فيلم الرعب "Jigsaw" يحقق 32 ميلون دولار في أسبوع عرضه الأول

GMT 09:26 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

سوسيج تري كامب السحر الحقيقي للحياة البرية

GMT 20:34 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

"HER" BURBERRY عطر المرأة الجريئة الباحثة عن التميز

GMT 12:54 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

أبسط وأسهل طريقة لاختيار الحجاب الملون بأناقة

GMT 13:37 2012 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

كأس ألمانيا: دورتموند وشتوتغارت وبوخوم إلى ربع النهائي

GMT 03:00 2013 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ظاهرة "الإرهاب" كلفت تونس 4 مليارات دينار
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia