الرئيس التونسي يُؤكّد أنّ حلّ أزمة طرابلس لا يُمكن أن يكون إلا ليبيًّا خالصًا
آخر تحديث GMT09:18:26
الأحد 1 حزيران / يونيو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

أوضح أنّ الشعب الشقيق قادر بإرادة أبنائه على تجاوز كل الصعوبات

الرئيس التونسي يُؤكّد أنّ حلّ أزمة طرابلس لا يُمكن أن يكون إلا ليبيًّا خالصًا

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الرئيس التونسي يُؤكّد أنّ حلّ أزمة طرابلس لا يُمكن أن يكون إلا ليبيًّا خالصًا

رئيس الجمهورية قيس سعيد
تونس - تونس اليوم

شدّد الرئيس التونسي قيس سعيد، خلال كلمته في افتتاح منتدى الحوار السياسي الليبي، على أن الحل لا يمكن أن يكون إلا ليبيا خالصا، وخاطب سعيد المشاركين الليبيين بالتأكيد على أنهم سيجدون في تونس "ما يجده الشقيق عند شقيقه من أزر وقت الشدة. إننا شعب واحد وأشقاء لن تقدر على شق أخوتنا قوى تسعى للتقسيم".ورأى الرئيس التونسي أن "الشعب الليبي من أكثر الشعوب تجانسا في العالم، وهو قادر بإرادة أبنائه على تجاوز كل الصعوبات وتخطي كل العقبات. وهذا التجانس والانسجام يتحقق بسرعة حينما لا تتدخل قوى من الخارج".

وقالت رئيسة بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز: "نقف اليوم على مشارف ليبيا الجديدة بعد سنوات من الانقسام والتشظي والحروب والدمار والأزمات المتعددة"، ووجهت وليامز الشكر للرئيس التونسي قيس سعيد على مشاركته في الافتتاح، ودعمه لبعثة الأمم المتحدة الخاصة بليبيا.وقالت المبعوثة الأممية في كلمتها "إننا نخطو إلى الأمام بخطوات واثقة في المسارات المتعددة للأمم المتحدة، معتمدين على عزيمة الليبيين ونستند على إرادة الشعب الليبي".
كانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا دعت للمشاركة في هذا الحدث 75 شخصية تمثل مختلف أطياف المجتمع الليبي.

قد يهمك ايضا 

رئيس الحكومة هشام مشيشي يلتقي ممثلي الهياكل النقابية لقطاع الإعلام

أحزاب تُحذر من خطورة قانونين معروضين على مجلس النواب التونسي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس التونسي يُؤكّد أنّ حلّ أزمة طرابلس لا يُمكن أن يكون إلا ليبيًّا خالصًا الرئيس التونسي يُؤكّد أنّ حلّ أزمة طرابلس لا يُمكن أن يكون إلا ليبيًّا خالصًا



GMT 13:45 2019 الخميس ,28 آذار/ مارس

بريشه : هاني مظهر

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 13:46 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الخميس 29-10-2020

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia