الأزمة المصرية تعصف بالقطاع السياحي
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الأزمة المصرية تعصف بالقطاع السياحي

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الأزمة المصرية تعصف بالقطاع السياحي

القاهره ـ وكالات

ادت وطأة الركود في قطاع السياحة المصري، مع اشتداد حدة التوتر السياسي في البلاد، وعطلت العديد من الشركات نشاطها مع استمرار أعداد السياح بالتراجع، ما أدى إلى زيادة عدد العاطلين عن العمل. ولا يكاد القطاع يتجاوز فترة تباطؤه، حتى يعيد التوتر السياسي في البلاد المؤشرات السلبية التي تخيف السياح، وشركات هذا القطاع الحيوي للإقتصاد المصري. وقد هجر السياح منطقة الإهرامات، وكانت النتيجة مزيد من الخسائر للكثير من الشركات التي أجبر بعضها على تعليق نشاطه وسط أفق غامض لمستقبل هذه الصناعة، وطال الركود محلات المقتنيات القديمة والتحف الفرعونية، وبات بعض ملاكها يقبل ببيع معروضاته بسعر التكلفة. وانعكس هذا الوضع حتى على أداء العملة المحلية "الجنيه" الذي تواصل انهياره مع انحسار مداخيل السياحة من العملة الصعبة، وتتطلع الشركات وآلاف العاملين بها لأفق أفضل، لكن ذلك يتوقف على نهاية قريبة للصراع السياسي.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأزمة المصرية تعصف بالقطاع السياحي الأزمة المصرية تعصف بالقطاع السياحي



GMT 11:06 2021 الثلاثاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رحلة جويّة إستثنائيّة من مطار قرطاج الدولي بإتجاه المغرب

GMT 17:06 2021 السبت ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير يوضح أشهر الأماكن السياحية في برلين

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia