حدث في  السابع من رمضان
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

حدث في السابع من رمضان

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - حدث في  السابع من رمضان

شهر رمضان
القاهره - العرب اليوم

حدث في  السابع من رمضان يوم الثلاثاء سنة 362هـ ،  دخول الخليفة المعز مدينة القاهرة 

كان جوهر الصقلي قد فتح مصر للفاطميين سنة 358هـ وأسس مدينة القاهرة وقصر الذهب للخليفة المعز الفاطمي الذي كان لا يزال في المهدية في المغرب ، وبعد أن أتم جوهر الصقلي بناء القاهرة وقصور الخلافة والجامع الأزهر ، جاء المعز الفاطمي إلى مصر ومعه توابيت آبائه الذين ماتوا في المغرب ومعه كل أسرته وكبار أعوانه ومعالم ملكه ، ودخل القاهرة عاصمته الجديدة يوم الثلاثاء 7 رمضان سنة 362هـ ، وبذلك أصبحت العاصمة الجديدة القاهرة هى مركز الخلافة الشيعية التي تنافس بغداد عاصمة الخلافة العباسية السنية.

دخل العالم الإسلامي بالقاهرة تاريخاً جديداً ، إذ سرعان ما صارت القاهرة الشيعية نداً  لبغداد السنية ، ثم اجتذبت منها الأضواء بعد أن صارت عاصمة للمسلمين جميعاً في الدولة الأيوبية ثم في الدولة المملوكية ، ولا تزال ..!!

ويذكر أن الخليفة المعز لدين الله الفاطمي حين وصل إلى قصره الذهبى بالقاهرة خرّ لله ساجداً ثم صلى ركعتين ، وصلى خلفه كل من دخل معه..
 
361 هـ - افتتاح الجامع الأزهر للعبادة والعلم وأُقيمت الصلاة لأول مرة فيه بالقاهرة، وهكذا صار الأزهر جامعًا وجامعة، جامعًا للعبادة، وجامعةً للعلم.

الجمعة 7 رمضان سنة 816 هـ : في سلطنة المؤيد شيخ المملوكي ، أخرج السلطان طائفة من العسكر منهم الأمير سودون القاضي وقشقار القردمي وآقبردي المنقار ، وأشيع بين الناس ان تلك التجريدة خرجت لحرب الأعراب المتمردين إلا أن الحقيقة أنهم خرجوا لاعتقال الأمير تغري بردي في تصفية حسابات بينه وبين السلطان المؤيد شيخ ، وفي الليلة التالية ليلة السبت 8رمضان اعتقلوا الأمير دمرداش وابن أخيه قرقماش .
 
7 رمضان سنة 839 هـ : ـ  في سلطنة الأشرف برسباي المملوكي
* تولى غرس الدين خليل بن شاهين الوزارة عوضاً عن الوزير السابق تاج الدين ابن الخطير ، والسبب أن المماليك السلطانية بالقلعة رجموا الوزير تاج الدين ابن الخطير حتى كاد أن يهلك ولذلك استقال ، فتولى مكانه غرس الدين خليل ابن شاهين الظاهري ، وهو أحد المؤرخين للعصر المملوكى و نظم الحكم فيه .
 
* وفي نفس اليوم 7رمضان 889هـ أجرى السلطان برسباي حركة تنقلات في أمراء المماليك بالشام ، فقد انتقل الأمير طوغان من وظيفة حاجب غزة إلى وظيفة نائب السلطان على القدس بالاضافة إلى نظر الخليل وكونه كاشفاً للرملة ونابلس بدلاً من حسن التركماني . وانتقل الأمير حسن التركماني حاجباً بحلب عوضا عن الأمير قانصوه ، وانتقل قانصوه إلى دمشق مقدم ألف (يعادل الآن رتبة لواء تقريباً ) عوضاً عن الأمير جانبك المؤيدي الذي توفي، ويبدو أن وفاته هي السبب في كل تلك الحركة التنقلية . ومعروف ان الدولية المملوكية كان سلطانها يمتد من حلب و وشمال سوريا شرقا الى برقة فى ليبيا غربا .
 
السبت 7 رمضان 874 هـ كانت السطنة العثمانية لا تزال فى آسيا الصغرى ( تركيا حاليا ) ، وتجاورها تقريبا حدود الدولة المملوكية ، وبين الدولتين الكبيرتين ( المماليك و العثمانيين ) كانت تقع بعض الامارات الصغيرة ، مثل إمارة ابن قرمان .
وفى يوم السبت 7 رمضان 874 هـ  وصل إلى القاهرة مبعوث ابن قرمان الذى يحكم إمارة على حدود الدولة المملوكية فى آسيا الصغرى ويحظى برعاية الدولة المملوكية .
وكان ابن قرمان يشكو السلطان العثمانى  الى السلطان المملوكى فى القاهرة ،.وأرسل مبعوثه إلى السلطان قايتباى بهذه الشكوى .وقد انحنى المبعوث أمام السلطان قايتباى وقبَّل الأرض بين يديه ـ  طبقا للبروتوكول المملوكى ـ وسلمه رسالة سيده ابن قرمان . وقد طيّب السلطان خاطره وأكرمه .
 
الأربعاء 7 رمضان سنة 875 هـ :ـ توفى الشيخ شهاب الدين أبو الطيب الأنصاري شاعر وقته والمقرئ المعروف حينئذ باسم الحجازي . وقد ولد في القاهرة سنة 790 هـ ونشأ بها وحظ القرآن والتجويد وسمع الحديث واشتغل في الفقه واتقن العربية ، وصار أحد منشدي القرآن ، وطار صيته في الأدب والشعر حتى قال عنه ابن حجر أنه " العلامة فخر المدرسين عمدة البلغاء ".
وفي آخر حياته رثى ذلك الشاعر المقرىء المنشد نفسه بقصيدة قبل أن يموت .
 
 596 هـ - علاء الدين محمد الخوارزمي يتسلطن على كل إيران، بعد أن استعان بجماعات من المقاتلين الأتراك والمغول والإيرانيين.

1364 هـ - اليابان تقبل شروط الحلفاء المتعلقة بالاستسلام الحرب العالمية الثانية.

1405 هـ - مصرع 40000 شخص في بنغلاديش بسبب إعصار قوي.

1410 هـ - أوغندا والسودان توقعان معاهدة عدم اعتداء مع إلزام كل دولة بألا تسمح باستخدام أرضها للقيام بأعمال عدائية ضد الأخرى.

1430 هـ - نجاة مساعد وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود من حاولة اغتيال نفذها مطلوب أمني زعم إنه يرغب بتسليم نفسه، حيث دخل إلى مكتب مساعد الوزير الكائن في منزله بجدة وقام بعد الدخول بتفجير نفسه ليتناثر جسده إلى أشلاء، بينما لم يصب الأمير محمد سوى بجروح طفيفة، وتبنى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب مسئولية الهجوم.

1437 هـ - مقتل حوالي 50 شخص وإصابة 53 شخص آخر في هجوم مسلّح على نادٍ ليلي للمثليين في أورلاندو بولاية فلوريدا تبناه تنظيم الدولة الإسلامية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حدث في  السابع من رمضان حدث في  السابع من رمضان



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 03:04 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مبتكرة لجعل مداخل المنازل أكثر جاذبية

GMT 11:39 2021 الإثنين ,27 أيلول / سبتمبر

القبض علي عملية هجرة غير شرعية في سواحل صفاقس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia