أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة

واشنطن ـ وكالات

شهد العالم منذ فترة قصيرة أكبر هجوم إلكتروني في تاريخ الإنترنت، أبطأ سرعات الإنترنت في أوروبا والشّرق الأوسط. ويعود السّبب الرئيسي الى اتصال أجهزة تقرير أنظمة أسماء النطاقات مع عدد من معدّل نقل البيانات "باندويدث" لتحديد الهدف، حيث يمكن للقراصنة التلاعب بها لتضخيم هجمات قياسيّة لاستنفاد السيرفير من حوالى 100 غيغابايت/ الثانية حتى 300 غيغابايت/ الثانية. ما الذي يمكن فعله لمنع هذه الهجمات؟ يجب أن تتضمّن شركات خدمات الإنترنت تقنيات تمنع القراصنة من الاحتيال أو الدخول إلى العناوين الخاصة بالضحايا. كما يجب على مديري الشبكات إغلاق كل أجهزة المفرّر التي تعمل على شبكاتهم. وعلى كل من يدير شبكة ما أن يتوجّه إلى openresolverproject.org، وطبع عنوان شبكته ليرى ما إذا كانت تشغِّل مقرراً علنياً أم لا. إذا كانت تفعل، فمن الممكن أن يستخدم القراصنة ذلك لإطلاق هجمات إلكترونية. ومن الواجب على الجميع تشغيل الشبكة كي يضمنوا عدم المساعدة في تدمير الإنترنت. أمّا الفائدة الوحيدة لمثل هذه الهجمات فهي تحفيز شركات الحماية التي لم تبذل جهوداً كافية في حلّ علنية نظام اسم الدومين منذ زمن، بينما يحذّر التقنيون من عدم القدرة على التخلص من هذه الهجمات في وقت قريب، علماً بأنه أُحرز بعض التقدم في إغلاق أجهزة إقرار علنية في ما مضى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة أسباب وسبل ردع الهجمات الإلكترونيّة العنيفة



GMT 17:17 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 20:47 2020 الجمعة ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 13:42 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل الخميس 29 -10-2020

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 13:36 2020 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

باريس سان جرمان يقيل مدربه الألماني توماس توخيل
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia