اكتشفي الصفات التي يحبها الرجل فى خطيبته ويكرهها فى زوجته
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

اكتشفي الصفات التي يحبها الرجل فى خطيبته ويكرهها فى زوجته

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - اكتشفي الصفات التي يحبها الرجل فى خطيبته ويكرهها فى زوجته

الصفات التي يحبها الرجل فى خطيبته ويكرهها فى زوجته
القاهرة - العرب اليوم

غريب أمر الرجل مع زوجته ، فعادة ما تشكو من أن زوجها قد تغير بعد الزواج، ولكنها لا تدرك أن حياته هي التي تغيرت، وأن المرحلة السابقة منها تختلف جذريا مع المرحلة اللاحقة، ولذلك فما كان يعجبه بالأمس قد يكرهه غدا، والعكس صحيح، وهناك 4 صفات يحب الرجل جدا أن توجد في خطيبته ولكنه يكرههم في زوجته بعد ذلك مما يصيبها بالاضطراب نتيجة معاملته السيئة لها بسبب عدم توافر هذه الصفات في الزواج:

 1-لا تتكلم مع غيره : ربما يحب الرجل في خطيبته ألا تتكلم مع أحد غيره كي لا يقول الآخرين عنه بعض الكلمات السلية مثل "مش مالي عنيها" "هفأ" "مش بتحبه"، فهو يريدها صامتة في كل جلسة معه وسط المقربين، ولا يريدها أن تضحك وتتكلم مع الأصدقاء والأهل وقت وجوده. 

أما بعد الزواج فهو يكره هذه العادة جدا فيها، لأنه يريدها اجتماعية وودودة كي تشرفه أمام أصحابه وأهله، فلا يريدها صامتة مكشرة مبتفتحش بقها في القعدة، لأنها لو ظلت صامتة سوف يقول المقربين عنها إنها ليست عشرية، ولا تحبه، وقرفانة منهم، ومش بتعرف تضايف الناس، وبذلك لا تشرف زوجها أمام أصحابه وزوجاتهم، وهنا الرجل ينتقد فيها صمتها بعد الزواج، على الرغم من أنه كان يفضلها صامتة في الخطوبة.

 2-تغير عليه بشدة :  يحب الرجل أن تقوم خطيبته بتوليع الحياة بين الحين والآخر بسبب غيرتها الشديدة عليه، فهو يشعر حينها برجولته، وبحبها له، أما بعد الزواج فهو يكره هذا الأسلوب وربما يترك لها المنزل لو زوجته تمادت فيه وفعلت مثلما كانت تفعل في الخطوبة. 

ففي الزواج هو يجلس معها 24 ساعة في اليوم، وليس مثل فترة الخطوبة حين كان النكد عبارة عن خناقة كل 3 أيام مثلا، كما أن غيرة زوجته ربما تجعل المقربين يبتعدوا عنه، بالإضافة إلى الأهل وأصدقاء العمل وتحول حياته إلى جحيم.

 3-تهتم بنفسها جدا : صحيح الرجل يحب أن تهتم شريكته بنفسها، لأن هذا يدل على اهتمامها به أيضا، ولكن الرجل يظل يمتدح في خطيبته شياكتها وبرفانها وتسريحة شعرها في الخطوبة، عملا بالمثل الذي يقول "زغردي ياللي مانتش غرمانة" لأن والدها هو الذي دفع كل هذه المصاريف.  

أما في الزواج فهو ينتقد ملابسها وتسريحتها وبرفانها، والزوجة تقول إنه أصبح لا يحبها مثل أيام زمان، ولكن في الحقيقة هو أصبح يكره أن يدفع هو ثمن الملابس والكوافير والبرفان.

 4-لديها صديقات : في الخطوبة تكون البنت لاجئة لخطيبها موراهاش غيره، وطبعا بتكون فرحانة بالتجربة دي في بدايتها، هتلاقيها مقضياها اتصالات ورنات ولوجوهات وطلب خروجات وفسح، وبالطبع خطيبها مش فاضيلها تماما عشان يستحمل الصداع ده، وهنا نجده يحب في خطيبته أن تكون لها صديقات ينزلوا معاها يشتروا لبس وكل المشتريات عشان تحل عن دماغه شوية.

كما أن هناك سبب آخر يجعل الرجل يتمنى أن تكون خطيبته لديها عدة صديقات، فهو يريد أن يخرج معهن، فربما يعيش الولد حياته كلها لا يخرج مع جروبات البنات ولا تتوافر له هذه الميزة إلا حين أن يملك لقب "خاطب".

أما بعد الزواج فستجد أن زوجها يدفعها إلى الابتعاد عن صديقاتها، لأنه لا يحب أن تخرج أسراره لهن، وقد تتعجب من انقلاب حاله عليهن بعد الزواج، ولكن هذه هي الحقيقة لأن الرجل يعتبر صديقاتها خرابين بيوت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشفي الصفات التي يحبها الرجل فى خطيبته ويكرهها فى زوجته اكتشفي الصفات التي يحبها الرجل فى خطيبته ويكرهها فى زوجته



GMT 04:14 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

نصائح بسيطة لاختيار الهدية المناسبة لعيد الحب

GMT 08:23 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفي خطوات تجعل العلاقة الحميمة أروع في المنزل

GMT 08:22 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفي الأسباب الحقيقية التي تجعل الرجل يخفي مشاعره

GMT 08:19 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي علي مشاعر من الخطر أن تراودك بعد الارتباط

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:46 2021 الأحد ,24 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج لا تدرك قيمتها الحقيقية وتشعر بالنقص في المجتمع

GMT 14:53 2019 الإثنين ,10 حزيران / يونيو

تعرّف على موعد صرف الزيادة الجديدة على المعاشات

GMT 09:41 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

رانيا حدادين الناشطة الاردنية تزرع أرزة في جبال لبنان

GMT 05:49 2018 السبت ,15 أيلول / سبتمبر

أغلى 10 فنادق من حيث تكلفة الإقامة في العالم

GMT 08:06 2019 الأربعاء ,06 آذار/ مارس

أحمد زكي

GMT 14:14 2016 السبت ,05 آذار/ مارس

أغذية تزيد أو تكبح رغبات زوجك الحميمة

GMT 14:40 2019 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

مصطفى البرغوثي يفجّر 6 مفاجآت في "خطة كوشنر"
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia