القاهرة ـ وكالات
يردد عدد كبير من الطلاب والمدرسين "نظافة المدرسة من نظافتنا"، فلا عيب بها ولكن العيب فيمن يرددها بالكلام ولا يرددها بالأفعال .نظافة المدرسة كنظافة البيت فهي بعينها البيت الثاني ونظافتها يجب أن تماثل نظافته، وتنقسم إلى :
• نظافة الجدران: وتشمل جدران المدرسة بأكملها، وهذا يجب أن يكون بعدم حفر الذكريات والكتابات التي بلا طعم عليها أو رشها بالألوان ورسم القلوب وتقشير الدهان منها أو وضع الأرجل ومسحها بها .
• نظافة الحمامات: وهذه تعود على أدب الطالب وجهود الأذن في التنظيف وتبقى هي الأهم لتفادي انتشار الوباء والأمراض بين الطلاب والمدرسين .
• الحفاظ على المقاعد: المقعد المستوي يساعد في الكتابة وتأمين وضعية جلوس مريحة للطالب لذلك يجب الحفاظ عليه وعدم حفر الذكرى به أو ملأه بالكتابات والأسماء.
• نظافة الباحة: بعدم رمي أكياس السيبش والكولا والبسكويت وتمزيق أوراق من الدفاتر أو نقل الحجار لها.
أرسل تعليقك