نيويورك ـ أ.ش.أ
توصلت دراسة طبية إلى أن الأشخاص الذين ولدوا قبل عام 1942 ، هم أقل عرضة للتأثر بالجينات المرتبطة بالسمنة ، مقارنة بأولئك الذين ولدوا بعد عام 1942 ، فى الوقت الذى تضاعف تأثير هذه الجينات بصورة أقوى بين أولئك الذين ولدوا فى عقود لاحقة.
وتؤكد النتائج المتوصل إليها إلى تأثير التغيرات البيئية الواسعة فى زيادة فرص الإصابة بالبدانة فى الآونة الأخيرة.
وقال "جيمس نيلز" المؤلف الرئيسى مدير مستشفى ما ساتشوستش العام ####(MGH)#### ، وجدنا أن العلاقة المعروفة والمرتبطة بين البدانة وهذه الجينات المغايرة ، ومؤشر كتلة الجسم قد ارتفعت بشكل كبير كما فى السنة الأولى من الولادة بين المشاركين فى الدراسة والذين يحملون هذه الجينات.
كان الباحثون قد استخدموا البيانات التى تم جمعها بين عامى 1971 و 2008 ، ليتراوح أعمار المشاركين ما بين 27 إلى 63 عاما .
أرسل تعليقك