دراسة تُؤكّد أنّ المتعة وراء جرائم قرصنة الإنترنت
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

دراسة تُؤكّد أنّ المتعة وراء جرائم قرصنة "الإنترنت"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - دراسة تُؤكّد أنّ المتعة وراء جرائم قرصنة "الإنترنت"

جرائم قرصنة "الإنترنت"
سان فرانسيسكو _ العرب اليوم

كشفت دراسة أجرتها مؤسسة متخصصة في أمن تكنولوجيا المعلومات، أن غالبية قراصنة "الإنترنت" يمارسون أنشطتهم على الشبكة الدولية، بدافع المتعة الشخصية ولا يعتقدون أنهم سيتم توقيفهم أو محاسبتهم على جرائمهم الإلكترونية.
واستطلعت مؤسسة "ثيكوتيك" لأمن تكنولوجيا المعلومات آراء 127 شخصا اعترفوا بأنهم من قراصنة "الإنترنت" بشأن الدوافع وراء انخراطهم في أنشطة القرصنة الإلكترونية.
وكشفت الدراسة أن 51% ممن شملتهم الدراسة ذكروا أنهم يقومون بأنشطة القرصنة الإلكترونية بدافع المتعة الشخصية التي يشعرون بها عندما يرتكبون هذه الأفعال المخالفة للقانون. وذكر 29% من قراصنة "الإنترنت" أنهم يرتكبون هذه الأنشطة من منطلق إيمانهم بقضايا اجتماعية أو أخلاقية تتعلق بالمواقع الإلكترونية التي يستهدفونها فيما قال 19% إنهم يسعون إلى تحقيق مكاسب مادية من وراء أعمال القرصنة التي يقومون بها. وذكر 1% ممن شملهم الاستطلاع أنهم يهدفون في الأساس إلى اكتساب شهرة سيئة من وراء هذه الأفعال.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تُؤكّد أنّ المتعة وراء جرائم قرصنة الإنترنت دراسة تُؤكّد أنّ المتعة وراء جرائم قرصنة الإنترنت



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 12:40 2021 الإثنين ,24 أيار / مايو

بريشة : علي خليل

GMT 16:56 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

سجن بريطانية شاركت في قتل طالبة مصرية 8 أشهر

GMT 17:11 2021 الأحد ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار في الديكور لمنزل دافئ وعصري في الشتاء

GMT 00:31 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

عبد الجليل يستعد لرحلة عبور المغرب من شماله إلى جنوبه

GMT 08:54 2021 الأربعاء ,28 إبريل / نيسان

بَلى .. أحضّرها

GMT 05:55 2017 الأحد ,16 إبريل / نيسان

روسيا تدافع عن نفسها لا الأسد
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia