مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية

بيروت ـ العرب اليوم

أشار رئيس الجمهورية ميشال سليمان، خلال اطلاق خطة عمل للقضاء على عمالة الاطفال، الى أن مشكلات الأولاد نتيجة حتمية لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وأوضح أن الاسباب تعددت وتشعبت، لكن النتيجة واحدة والضحايا هم أطفال أبرياء بسبب الفقر والتخلف او جراء التقاتل، لافتا الى أن "اطفالنا يريدون العيش الطبيعي ببيئة تحميهم واسرة تحضنهم وتجنبهم عنفها ومدرسة تأويهم". وشدد سليمان على تعزيز شبكات الحماية الاجتماعية واستيعاب الحركات المطلبية، وتلبية تطلعات الشباب للحد من هجرتهم. ولفت الى ان "البرنامج الذي نطلقه اليوم للحد من عمل الاطفال هو واحد من سلسلسة برامج". ودعا مجلس النواب الى الإسراع في اقرار المشاريع الكامنة في الأدراج منها قانون الرتب والرواتب والعنف الأسري. كما طالب بالقضاء على ظاهرة التسرب المدرسي وتأمين المساواة بين الرجل والمرأة، وبالإسراع في إقرار قانون التقاعد والعمل على تعديل قانون الأحداث.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية مشاكل الأطفال هي نتيجة لتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia