أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أسامة كمال يعلق على زيارة مطرب "ديسباسيتو" لمصر

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب "ديسباسيتو" لمصر

الإعلامي أسامة كمال
القاهرة - سهير محمد

كشف الإعلامي أسامة كمال، أن أحد الصحافيين يحمل له محبة شخصية، أعلن عبر حسابه على "تويتر"، أن مغني "ديسباسيتو" سيأتي لمصر ضمن حملة لصالح إحدى الشركات العقارية، فاستعانت سيدة بهذا الخبر وعلقت قائلة: "بعد ما أسامة كمال قال إن الأغنية أبيحة سيأتي مطربها لمصر"، فرد عليها شخص آخر قائلًا: "أسامة بالمنظر ده هيقطع شرايين إيده".

وجاء تعليق أسامة كمال على تلك الواقعة خلال مقدمة برنامجه "مساء dmc"، مؤكدًا: "لا يا سيدي مش هقطع شراييني، وكل واحد حر، اللي عايز يجيب مغني عمل أغنية واحدة ويعمل بيه مهرجان، هو حر، واللي عايز حاجه يعملها"، مضيفًا: "أنا فقط أردت التنوية، إلى أن هذه الأغنية معانيها إباحية، وأحد لم يبحث في ذلك، فصرحت بذلك على الهواء، ليعرف المشاهد ماذا يسمعون".

على جانب آخر عرض كمال، خلال حلقة الأربعاء، فيديو نادر يوضح لحظة مشاركته في ترجمة مؤتمر وزراء الخارجية العرب الذي عقد في فندق سميراميس، موضحًا أنه تصادف وجوده كمترجم فوري في اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية الأول بعد الغزو، والذي عقد في مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات، بعدها تم اختياره دون غيره ليكون مترجمًا لاجتماع وزراء الخارجية العرب الذي عقد بعد مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية، فوقف كما يظهر في الفيديو، إلى جانب أمين جامعة الدول العربية في هذا الوقت السياسي التونسي الشاذلي القليبي، ليترجم كلمته إلى الإنجليزية.

وقال كمال، إنه كان في تلك اللحظة في فترة الشباب، ويرى مثل غيره ماذا يحدث، وينتظر ماذا سيقول القادة العرب، مؤكدًا أنها كانت تمثل حالة عجز عربي، فالمؤتمر ليس عن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، ولكنه احتلال دولة عربية لدولة عربية، وهذا جعل كبار القادة في حيرة شديدة، لا يعرفون ماذا يفعلون، ولا كيف يتصرفون.

ووصف كمال، الذكرى التي تحل اليوم بالحزينة والمؤلمة على أهل الكويت وعلى كل العرب، لأن في مثل هذا اليوم أهل الكويت استيقظوا على غزو من بلد شقيق وجار، وكان مرتبًا لأن يتم خطف بلدهم ومحوه من خريطة العالم لولا عناية الله سبحانه وتعالى ووقوف دول شقيقة وصديقة بحكوماتها وشعوبها للدفاع عن بلد عربي مستقل عضو في الأمم المتحدة والجامعة العربية ومؤسسات كثيرة، واستمر الاحتلال 7 أشهر حتى تحررت يوم 26 فبراير 1991.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:22 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 12:53 2014 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

"Facebook messenger" سيكون متاحًا لويندوز فون بعد أسابيع

GMT 11:08 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

وقف الهدر والتبذير..شعار الكويت الجديد

GMT 16:21 2019 الخميس ,27 حزيران / يونيو

اجتماع تقني يجمع مسؤولي منتخبَي مالي وتونس

GMT 11:21 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عقدة حياتو والكامرون

GMT 14:25 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فيلم الرعب "Jigsaw" يحقق 32 ميلون دولار في أسبوع عرضه الأول

GMT 09:26 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

سوسيج تري كامب السحر الحقيقي للحياة البرية

GMT 20:34 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

"HER" BURBERRY عطر المرأة الجريئة الباحثة عن التميز

GMT 12:54 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

أبسط وأسهل طريقة لاختيار الحجاب الملون بأناقة

GMT 13:37 2012 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

كأس ألمانيا: دورتموند وشتوتغارت وبوخوم إلى ربع النهائي

GMT 03:00 2013 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ظاهرة "الإرهاب" كلفت تونس 4 مليارات دينار

GMT 16:40 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

"برجر كينج" تعلن عن وظائف جديدة

GMT 16:54 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

شهر واعد يحمل لك فرصة جديدة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia