أهم معالم اهتمامات الصحف المصرية الاثنين
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أهم معالم اهتمامات الصحف المصرية الاثنين

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أهم معالم اهتمامات الصحف المصرية الاثنين

الصحف المصرية
القاهرة - العرب اليوم

اهتمت الصحف المصرية الصادرة اليوم، باستمرار القوات المسلحة مدعومة بعناصر من الوحدات الخاصة والشرطة في تنفيذ حملة موسعة بشمال ووسط سيناء لاستهداف الإرهابيين، مبرزة دفع القوات بتعزيزات من الجيشين الثاني والثالث الميدانيين، لملاحقة العناصر المسلحة والخارجين على القانون، وأن العمليات أسفرت أمس عن مقتل 18 إرهابيا واستشهاد 3 ضباط وإصابة 2 من الجيش.
وأخبرت الصحف عن انطلاق فعاليات التدريب المصري الروسي المشترك (حماة الصداقة 2016) والذي تنفذه عناصر من وحدات المظلات المصرية وقوات الانزال الجوي الروسية، بمشاركة أكثر من 700 مقاتل و20 معدة متوسطة وثقيلة من البلدين يتم اسقاطها خلال 60 طلعة جوية باستخدام 30 طائرة من مختلف الطرازات.
وتحدثت الصحف عن تقديم اليمن اعتذارا رسميا إلى الأمانة العام لجامعة الدول العربية عن عدم قدرتها على استضافة الدورة الـ 28 للقمة العربية المقبلة، بالإضافة إلى اعتذارها عن عدم رئاستها أيضا، وذلك بسبب الظروف التي تمر بها والخلافات السياسية والعمليات العسكرية التي تشهدها أراضيها مما يجعلها غير قادرة على استضافة القمة.
ولفتت الصحف الانتباه إلى إعلان سفير روسيا ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالى تشوركين، أن التوترات الحالية بين بلاده والولايات المتحدة ربما هي الأسوأ من نوعها بين الجانبين منذ حرب أكتوبر 1973.
وتطرقت صحف مصر إلى تعرض 3 قطع بحرية أمريكية كانت تبحر قبالة سواحل اليمن في البحر الأحمر أمس لهجمات صاروخية من أراض يمنية يسيطر عليها المتمردون الحوثيون، مبينة أن الصواريخ لم تحدث أي أضرار أو خسائر في القطع البحرية الثلاث، وفقا لتأكيدات الجيش الأمريكي.
وبشأن تطورات الأوضاع في سوريا سلطت الصحف الضوء على نجاح قوات المعارضة السورية مدعومة من تركيا في السيطرة على بلدة دابق في شمال سوريا ذات الأهمية الرمزية وانتزاعها من أيدي تنظيم داعش الإرهابي بعد أقل من 24 ساعة من بدء هجوم لطرد العناصر المسلحة منها.
وقال سموه ان هناك تنسيقا وتشاورا دائما ومستمرا مع جلالة الملك عبدالله الثاني، حول مختلف القضايا الاقليمية والدولية، وكل ما من شأنه تعزيز العلاقات الثنائية الكويتية الاردنية، والبناء عليها في مختلف المجالات.

واكد سموه، حرص دولة الكويت على امن واستقرار الاردن، وقال "ان الكويت، كانت على الدوام تقف الى جانب الاردن ولن تتخلى عنه، وذلك من اجل مواجهة الصعوبات الاقتصادية التي تواجهه".

وقال سمو امير دولة الكويت، انه سيوجه الصندوق الاستثماري الكويتي للمساهمة في المشاريع الريادية في الاردن، وذلك في اطار وقوف الكويت الى جانب الاردن، مبينا سموه انه سيطلب من وزير الخارجية الكويتي، باعتباره يرأس الصندوق الاستثماري، لزيارة الاردن والوقوف على المشاريع الممكن الاستثمار والمساهمة فيها.

وتمنى سموه، لجلالة الملك عبدالله الثاني دوام الصحة والعافية وللأردن الامن والاستقرار والتقدم.

بدوره اشار رئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز، الى عمق العلاقات التاريخية والاخوية التي تجمع بين المملكة الاردنية الهاشمية ودولة الكويت، مؤكدا انها علاقات قائمة على الاحترام المتبادل، وبما يخدم مصالح البلدين الشقيقين وقضايا الامة العربية.

وبين الفايز أن علاقات البلدين الشقيقين راسخة وقوية وتشكل انموذجا، مثمنا توجيهات سمو امير دولة الكويت المستمرة الداعمة والمساندة للأردن، خصوصا في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة التي تواجه الاردن جراء الاوضاع غير الآمنة وغير المستقرة المحيطة فيه.

وقال "ان الاردن حريص باستمرار على تعزيز علاقاته الاخوية مع دولة الكويت في مختلف المجالات، وما شهدته العلاقات بين البلدين الشقيقين من تطور كبير انما هو بفضل حرص وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني واخيه سمو امير دولة الكويت الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح .

واشاد رئيس مجلس الاعيان بحالة الامن والاستقرار، التي تنعم بها دولة الكويت والتطور الكبير الذي تشهده في المجالات كافة، بفضل القيادة الحكيمة لسمو امير دولة الكويت ووعي المواطن الكويتي وحرصه على امن وطنه.

وقال ان الاردن اليوم، ورغم ما يجري حوله من صراعات سياسية، الا انه استطاع ان يحافظ على تماسك جبهة الداخلية ونسيجه الاجتماعي وهو اليوم قوي سياسيا وامنيا، لكنه يواجه صعوبات اقتصادية بسبب الاوضاع المحيطة فيه، وتخلي المجتمع الدولي عن التزاماته وتعهداته بدعم الاردن الذي استقبل اكثر من مليون ونصف مليون لاجئ سوري، وقدم لهم الرعاية الصحية والتعليمية والحياة الكريمة.

وبين الفايز انه وفي ظل استمرار الازمة السورية، وعدم وجود حلول سياسية تلوح بالأفق تمكن من عودة اللاجئين السوريين الى وطنهم، فإن الاردن بحاجة الى دعم كافة الاشقاء والاصدقاء لتمكينه من مواصلة دوره الانساني في رعاية اللاجئين، ومحاربة قوى الارهاب والتطرف.

واكد تثمين للدعم الكويتي، معربا عن أمله بزيادته، والعمل على توسيع الاستثمارات الكويتية، وان تعمل دولة الكويت على اجراء المساعي اللازمة لتجديد المنحة الخليجية.

وقال رئيس مجلس الاعيان ان الاردن يعتبر دول الخليج العربي عمقه الاستراتيجي، مثلما ترى دول الخليج في الاردن عمقا استراتيجيا لها، ومن هذا المنطلق، فإننا نرفض المس بوحدة دول الخليج وامنها، ونرفض التدخل في شؤونها من اي جهة كانت، فجلالة الملك عبدالله الثاني، يؤكد باستمرار، أن استقرار دول الخليج مصلحة وطنية اردنية، كما هو امن واستقرار الاردن مصلحة لدول الخليج .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم معالم اهتمامات الصحف المصرية الاثنين أهم معالم اهتمامات الصحف المصرية الاثنين



GMT 21:30 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

اهتمامات الصحف المصرية الصادره الثلاثاء

GMT 16:17 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

اهتمامات الصحف المصرية الصادره السبت

GMT 23:53 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

اهتمامات الصحف المصرية الصادره الاثنين

GMT 21:16 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

اهتمامات الصحف المصرية الصادره الاحد

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 15:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:26 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت الخميس29-10-2020

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 13:46 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الخميس 29-10-2020

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 18:37 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 09:37 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

إليك وجهات سياحية رخيصة يمكن السفر إليها في بداية العام

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 22:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

هاني شاكر يشارك جمهوره أول أغنية له في 2021 "كيف بتنسى"
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia