عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام

الإعلامي عمرو عبد الحميد
القاهرة - العرب اليوم

قال الإعلامي عمرو عبد الحميد، خلال حواره مع الإعلامي رامى رضوان ببرنامج "8 الصبح"، إنه ترك محافظته سوهاج منذ أن كان عمره 18 عاما، وذلك لأنه متمرد بطبعه ويحب السفر، مشيرًا إلى أنه كان مطلعا بشكل كبير على الأدب الروسى من خلال بيت الثقافة الموجود بقريته وهذا ساعده على معرفة ملامح الشعب والحياة الروسية.

وأضاف عبد الحميد، أنه حصل على منحة دراسية في عهد الاتحاد السوفيتى، موضحا أنه درس في كلية الطب، ثم انتقل إلى كلية الصيدلة، ولكن طموحه كان يتجه للإعلام، فحبه للإعلام انتصر على دراسته للطب والصيدلة، فبدأ عمله عام 98، كمراسل لشبكة "بى بى سى عربى"، ورأس مكتب شبكة الجزيرة في روسيا لفترة من الوقت، مؤكدا أن ضد توجهات الجزيرة التي تمارسها في الوقت الحالى ضد مصر والمنطقة العربية.

وأشار إلى أنه خلال دراسته في روسيا بالمرحلة الجامعية عمل في عدة أعمال بسيطة لتوفير نفقات الدراسة والمعيشة، مطالبا الشباب بالعمل في مهن بسيطة خلال دراستهم للاعتماد على أنفسهم ولأن خوضهم الحياة العملية مبكرا يساعد على صقلهم بمهارات كثيرة.

وأوضح أنه تزوج من سيدة روسية تتفق مع سماته الصعيدية كونها من أسرة محافظة وتربت على الأعراق الشرقية، وتتمتع بأخلاق رائعة، مشيرا إلى أن أسرته لم تعارض الزواج بأجنبية نظرا لثقتها في اختياراته.

ولفت عبد الحميد إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين يريد أن يعيد إلى روسيا مجدها القديم وعصرها الذهبى، ولكن هناك تحديات كبيرة أمام هذا التوجه على المستوى الإقليمى والعالمى.

برنامج "8 الصبح" من تقديم رامى رضوان، وداليا أشرف، وآية جمال الدين، وآية الغريانى، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفى والإذاعى أحمد الطاهرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:04 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

القثاء المرّ لعلاج السكري على الفور

GMT 03:59 2013 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

"HP" تطلق أول حاسب يعمل بنظام التشغيل "كروم"

GMT 07:24 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات مبهرة من التنورة "الميدي" للمسة أناقة في الشتاء

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 11:13 2016 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

لسان عصفور بالبارميزان و الريحان

GMT 22:55 2020 الأحد ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تسريحات شعر أنيقة للمرأة العاملة

GMT 20:42 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

جماهير الأهلي تخلد ذكرى خالد قاضي في المدرجات

GMT 22:52 2016 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

البشير يقيل رئيس هيئة أركان الجيش السوداني

GMT 14:56 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

مايا دياب تؤكد أن لبنان يعاني ويلفظ آخر أنفاسه بسبب كورونا

GMT 05:15 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

طريقة مبتكرة لوضع "الماسكارا" للحصول على رموش كثيفة

GMT 10:40 2021 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

طريقة إزالة طلاء الأظافر عن المفروشات الجلد والعناية بها
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia