عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام

الإعلامي عمرو عبد الحميد
القاهرة - العرب اليوم

قال الإعلامي عمرو عبد الحميد، خلال حواره مع الإعلامي رامى رضوان ببرنامج "8 الصبح"، إنه ترك محافظته سوهاج منذ أن كان عمره 18 عاما، وذلك لأنه متمرد بطبعه ويحب السفر، مشيرًا إلى أنه كان مطلعا بشكل كبير على الأدب الروسى من خلال بيت الثقافة الموجود بقريته وهذا ساعده على معرفة ملامح الشعب والحياة الروسية.

وأضاف عبد الحميد، أنه حصل على منحة دراسية في عهد الاتحاد السوفيتى، موضحا أنه درس في كلية الطب، ثم انتقل إلى كلية الصيدلة، ولكن طموحه كان يتجه للإعلام، فحبه للإعلام انتصر على دراسته للطب والصيدلة، فبدأ عمله عام 98، كمراسل لشبكة "بى بى سى عربى"، ورأس مكتب شبكة الجزيرة في روسيا لفترة من الوقت، مؤكدا أن ضد توجهات الجزيرة التي تمارسها في الوقت الحالى ضد مصر والمنطقة العربية.

وأشار إلى أنه خلال دراسته في روسيا بالمرحلة الجامعية عمل في عدة أعمال بسيطة لتوفير نفقات الدراسة والمعيشة، مطالبا الشباب بالعمل في مهن بسيطة خلال دراستهم للاعتماد على أنفسهم ولأن خوضهم الحياة العملية مبكرا يساعد على صقلهم بمهارات كثيرة.

وأوضح أنه تزوج من سيدة روسية تتفق مع سماته الصعيدية كونها من أسرة محافظة وتربت على الأعراق الشرقية، وتتمتع بأخلاق رائعة، مشيرا إلى أن أسرته لم تعارض الزواج بأجنبية نظرا لثقتها في اختياراته.

ولفت عبد الحميد إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين يريد أن يعيد إلى روسيا مجدها القديم وعصرها الذهبى، ولكن هناك تحديات كبيرة أمام هذا التوجه على المستوى الإقليمى والعالمى.

برنامج "8 الصبح" من تقديم رامى رضوان، وداليا أشرف، وآية جمال الدين، وآية الغريانى، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفى والإذاعى أحمد الطاهرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام عمرو عبد الحميد يصرح رفضت أن أكون دكتورًا وفضلت الإعلام



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia