أسامة كمال يطلق سلسلة حلقات أسطوات مصر في مساء dmc
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

أسامة كمال يطلق سلسلة حلقات "أسطوات مصر" في "مساء Dmc"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أسامة كمال يطلق سلسلة حلقات "أسطوات مصر" في "مساء Dmc"

أسامة كمال
القاهرة - سهير محمد

بدأ الإعلامي أسامة كمال مقدم برنامج "مساء dmc"، على قناة "dmc" سلسلة حوارات ومناقشات تحت عنوان "الأسطوات في مصر"، باستضافة عدد من اسطوات صناعة الحديد في شارع السبتية التجاري. وطرح كمال، في حلقة أمس الثلاثاء، عددا من الاستفسارات عن حال الأسطوات في مهنة الحدادة، وشيوخ السبتية، وكذلك حال السوق.

وقال فوزي كحلة، أحد الإسطوات إن المهنة أصبحت تشهد متغيرات بسبب اختلاف مساعد الأسطى أو "الصبي"، بسبب الأخلاق واليومية التي زادت بشكل كبير. بينما قال سعيد عبد الشافي، أسطى بشارع السبتية، إن الأمور تغيرت والغلاء أصبح يضعف من الصناعة داخل السبتية، وبسبب ظهور كبار المقاولين الذين يتلقون من ورش صغيرة لتوريد منتجاتهم من الباطن وهو ما حرق الأسعار.

 كان أسامة كمال قد طرح سؤال أين ذهب زمن الاسطوات ويناقش أسطوات السبتية وكيف تنتقل المهن من جيل لجيل وهل هناك مشاكل تواجه هذا الجيل فى تعلم المهن، وعلى جانب آخر علق أسامة كمال على حادث سقوط أسانسير بمستشفى بنها الجامعي، وأسفر عن وفاة 7 أشخاص وإصابة آخرين واصفا إياها بأنها  واقعة لا ترضي ربنا ولا المواطنين.

وقال إن المعاينة المبدئية كشفت عن سقوط الأسانسير بمبنى قسم الجراحة بالمستشفى وبداخله مواطنين كانوا يزورون ذويهم، وذلك بسبب الحمولة الزائدة، وتهالك الأسانسير. وأضاف، أن ما حدث ناتج عن الإهمال، في عدم وجود من يراقب الحمولة، ومن يراجع مستوى وصيانة الأسانسير، مثله مثل حاجات كتير في بلدنا تحتاج لإعادة النظر في مستوى عملها.

واستكمل: مستوى الأسانسير مثله مثل مستوى كل حاجة بتتركب في البلد دي، "هي كده ومفيش غير كده". وعبر عن استيائه الشديد من الحادث، وقال إنه حدث في قلب مستشفى في قلب جامعة بنها التي تحدثنا عن التطور الشديد فيها، في الوقت الذي بها اسانسير متهالك بهذا الشكل، ولا يصح أن نقول إنه قضاء الله وقدره، رغم صحة المبدأ وأن الأعمار بيد الله، لكن ما حدث إهمال شديد.

وكان وزير التعليم العالي وجه بسرعة إجراء تحقيق شامل داخل الجامعة للوقوف على أسباب الحادث، كما وجه بتشكيل لجنة هندسية من كبار أساتذة الهندسة لتقديم تقرير فني تفصيلي لتفسير أسباب ما حدث، إضافة إلى إجراء تحقيق بمعرفة النيابة العامة، و طلب موافاته على وجه السرعة بالتقارير الفنية الخاصة بتفسير أسباب الحادث، ونتائج التحقيقات، ومحاسبة أي مقصر تثبت التحقيقات إدانته بأشد العقوبات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة كمال يطلق سلسلة حلقات أسطوات مصر في مساء dmc أسامة كمال يطلق سلسلة حلقات أسطوات مصر في مساء dmc



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 13:52 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الخميس 29-10-2020

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 18:53 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 13:42 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل الخميس 29 -10-2020

GMT 18:43 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجدي الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:52 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

تقرير يكشف سبب ونسبة انكماش الناتج المحلي العالمي

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 07:48 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر وتونس دروس من الماضي

GMT 10:28 2020 الخميس ,17 أيلول / سبتمبر

هذا زمن الامتهان (ات) !
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia