الإمارات تشارك في تدشين النسخة العربية من مجلة للعلم
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

الإمارات تشارك في تدشين النسخة العربية من مجلة "للعلم"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الإمارات تشارك في تدشين النسخة العربية من مجلة "للعلم"

تدشين النسخة العربية من مجلة "للعلم"
القاهرة -وام

شارك سعادة جمعة مبارك الجنيبي سفير الدولة لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم بالجامعة العربية في الاحتفالية التي أقامها بنك المعرفة المصري ودار "سبرنجر نيتشر" العالمية للنشر بالشرفة الرئيسية لمتحف الشرطة بقلعة صلاح الدين في القاهرة لاطلاق مجلة "للعلم" وهي الطبعة العربية المجانية من مجلة "ساينتفك أمريكان" وذلك بحضور الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم الفني والتدريب في مصر والدكتورة مريم مطر مؤسس ورئيس جمعية الإمارات للأمراض الجينية ضيفة الشرف ولفيف من كبار رجال الدولة وكبار الإعلاميين والعلماء والشخصيات العامة والمهتمين بالشأن العلمي في مصر.

وفي بداية الحفل عبر الدكتور طارق شوقي عن سعادته بإطلاق المجلة ..وقال ان دار "سبرنجر نيتشر" من أكبر الشركات في مجال البحث العلمي وبالتعاون معها تم انشاء مجلة عربية مصرية ..لافتا إلى أن مجلة "للعلم" التي تم اطلاقها كجزء من الرغبة في تكوين مجتمع متعلم تحوي مقالات في العلوم بلغة مبسطة لتحفيز الطلاب .

وقالت الدكتورة مريم مطر في كلمتها خلال الحفل " مصر في قلوبنا ولا ننسى فضل مصر على الإمارات في مجال المعرفة والعلم " ..وتطرقت الى مراحل حياتها العملية التي بدأتها عام 2001 بالتركيز على طب المجتمع من خلال حلم إطلاق مبادرة الإمارات خالية من "الثلاسيميا" 2012 بحيث يكون لدى الإمارات قانون يلزم جميع المقبلين على الزواج إجراء فحوصات شاملة .

وأوضحت انه تم اعتماد هذا القانون في شهر مارس 2005 حيث لا يستطيع أي إنسان في الإمارات الزواج دون إجراء فحصوات على أكثر الأمراض الوراثية في أسرته بناء على تاريخه الطبي علاوة على إجراء فحصوات على الأمراض الجنسية المعدية.

وقالت انه وبدعم من المجتمع الإماراتي استطعنا تأسيس مركز للأبحاث الجينية في عام 2004، بهدف توفير معلومات صحيحة، وإحصائيات دقيقة، عن واقع الأمراض الوراثية في دولة الإمارات حيث حظي هذا المشروع بدعم قيادة الدولة الرشيدة ، وسهل عملية تطبيقه وجود بنية تحتية وكوادر تضمن الاستدامة في تنفيذه.

وأضافت: منذ عام 2004 وحتى اليوم استطعنا إقرار 5 قوانين تعنى بأطفال المواليد وتعنى بطلبة الصف الأول الابتدائي والثانوية العامة وكذلك بالحوامل.

يشار إلى أن مجلة "للعلم" وهي طبعة عربية مجانية من مجلة "ساينتفك أمريكان" تقدم رؤى وأفكارا ثاقبة وموثقة وقصصا صحفية منبثقة من آخر الأخبار وأحدث التطورات في شتى مجالات العلوم التطبيقية والأساسية والإنسانية .. كما تنشر المجلة مقالات رأي للعلماء والمفكرين الأكثر تأثيرًا في المنطقة العربية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمارات تشارك في تدشين النسخة العربية من مجلة للعلم الإمارات تشارك في تدشين النسخة العربية من مجلة للعلم



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 13:52 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الخميس 29-10-2020

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 18:53 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 13:42 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل الخميس 29 -10-2020

GMT 18:43 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجدي الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:52 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

تقرير يكشف سبب ونسبة انكماش الناتج المحلي العالمي

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 07:48 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر وتونس دروس من الماضي

GMT 10:28 2020 الخميس ,17 أيلول / سبتمبر

هذا زمن الامتهان (ات) !
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia