ركود في سوق السيارات في غزة بعد ضرائب رام الله
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

ركود في سوق السيارات في غزة بعد ضرائب رام الله

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - ركود في سوق السيارات في غزة بعد ضرائب رام الله

القدس المحتله ـ معا

يشهد سوق السيارات في قطاع غزة حالة من الركود في ظل زيادة العرض وقلة الطلب على السيارات خاصة في ظل الضرائب التي تفرضها الحكومة في رام الله ومنافسة الحكومة المقالة للتجار عبر استحداث هيئة خاصة تتولي بيع السيارات الواردة من مصر. الحكومة في الضفة قررت رفع الضريبة على السيارات من 50% إلى 75% وهو ما اعلنه وزير المالية نبيل قسيس لوكالة معا بسبب اشباع السوق بالسيارات . بينما توصل الحكومة المقالة بفرض الـ25% إضافية على التجار بحيث تبقى السيارة محتجزة في المعبر حتى يدفع صاحبها باقي الضريبة. إسماعيل النخالة رئيس لجنة مستوردي السيارات أكد لمراسلة " معا " أن قرار الحكومة في رام الله فرض ضريبة 75% على السيارات يشمل الضفة وغزة متسائلا:"كيف ستتعامل الحكومة المقالة مع القرار خاصة وأنها تفرض 25% إضافية على السيارات التي تدخل عن طريق معبر رفح". وأضاف النخالة :"هل ستتعامل الحكومة مع القرار بنسبة 100% مبينا أن جزءا كبيرا من المستوردين بات غير قادر على إخراج سياراته من المعبر بسبب زيادة العرض في معارض السيارات وقلة الطلب عليها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ركود في سوق السيارات في غزة بعد ضرائب رام الله ركود في سوق السيارات في غزة بعد ضرائب رام الله



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia