سكارليت جوهانسون تعترف بتهريب مضخة الثدي
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

خلال مشاركتها في حفلة توزيع جوائز الأوسكار عام 2015

سكارليت جوهانسون تعترف بتهريب مضخة الثدي

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - سكارليت جوهانسون تعترف بتهريب مضخة الثدي

سكارليت جوهانسون
 نيويورك - مادلين سعادة

اعترفت سكارليت جوهانسون، أنها هربت مضخة الثدي الخاصة بها إلى حفلة توزيع جوائز الأوسكار. وعلى الرغم من أنها تبدو أكبر من أن تناسب حقيبة سجادة حمراء صغيرة، إلا أنه مع طفلة عمرها خمسة أشهر في المنزل، لم يكن لديها أي خيار سوى ذلك. وكشفت الممثلة أنها تمكنت من تهريب الجهاز في حفلة 2015، بمساعدة صديقتها كيلي ريبا، ولكن الكارثة جاءت عندما أخذ مارك كوزلو الحقيبة إلى الحفلة.

سكارليت جوهانسون تعترف بتهريب مضخة الثدي

وأضافت الممثلة لمجلة ماري كلير، التي تصدرت غلافها لشهر آذار/مارس، "كان عليّ أن أحمل مضخة الثدي الخاصة بي، لأنني كنت أسرب التمريض كالذهب السائل، وبطريقة ما، مارك حصل على مضخة صدري المليئة بالحليب في الحقيبة، مع كمادات الثلج بداخلها، وحفاضات الطفلة، ولقد أمسك بها من يدي. ولقد كان يحاول فقط مساعدتي ولكن سيارتينا انفصلتا. على ما يبدو، كيلي نظرت إليّ ولاحظت ذلك، وقالت "انتظر لحظة، هل هذه مضخة ثدي سكارليت؟ ​​علينا أن نستعيدها مرة أخرى!" لأنها عرفت كيف سأشعر بالذعر. ودخلنا الحفلة نفسها أخيرًا بعد ثلاث ساعات، وكان مارك قال "أنا آسف لذلك".

وابنة سكارليت روز هي الآن عامين. وأعلنت الممثلة الشهر الماضي، أنها انفصلت عن والد ابنتها، رومان دورياك، في الصيف الماضي. وأشارت سكارليت في مقابلتها مع المجلة إلى عدم المساواة في هوليوود أيضا.  وكشفت أنها على الرغم من كونها الممثلة الأعلى ربحًا في هذه الصناعة، إلا أنها لا تزال تجد نفسها تكافح ضد التمييز.

وتابعت "بعض الناس يشعرون أنني يجب أن أتحدث عن نضالي الشخصي من أجل تسليط الضوء على قضية أكبر، ولكن هذا ليس ضروريًا، فمن الواضح أن النساء في جميع المناصب تنضالن من أجل المساواة. وإنها دائمًا مهمة ومعركة شاقة". وأضافت "تجربتي مع صديقاتي المقربات والعائلة هي أن الصراع حقيقي للجميع. وتم التمييز بين الجميع، الجميع تعرضن للمضايقة. فالتمييز على أساس الجنس هو حقيقي".

سكارليت جوهانسون تعترف بتهريب مضخة الثدي

وواصلت الممثلة البالغة من العمر 32 عامًا، أنها اضطرت إلى الكفاح من أجل الحصول على أجر متساو، تمامًا مثل أي امرأة أخرى. وقالت "فقط لأنني أكثر الممثلات اللاتي يتنامى أجرهن، لا يعني أنا الأعلى أجرًا، لقد كان عليّ الصراع من أجل كل ما لدي. إنها صناعة متقلبة وسياسية". وسكارليت، التي عمل شقيقها التوأم هنتر لصالح باراك أوباما خلال حملته الانتخابية في 2008، تحدثت أيضا عن تورط المشاهير في السياسة.

واختتمت حديثها قائلة "اعتقد أنه من المهم حقًا أن نسمع آراء وقصص الناس، على جميع جوانب السلطة؟ لماذا لا يمكن أن يكون لديّ صوت؟ لماذا لا يمكنني استخدام برنامجي؟ ما هي الفائدة من وجوده إذا كنت لا استخدمه؟".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سكارليت جوهانسون تعترف بتهريب مضخة الثدي سكارليت جوهانسون تعترف بتهريب مضخة الثدي



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 13:52 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الخميس 29-10-2020

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 18:53 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 13:42 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل الخميس 29 -10-2020

GMT 18:43 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجدي الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:52 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

تقرير يكشف سبب ونسبة انكماش الناتج المحلي العالمي

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 07:48 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر وتونس دروس من الماضي

GMT 10:28 2020 الخميس ,17 أيلول / سبتمبر

هذا زمن الامتهان (ات) !
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia