عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

حرصت النجمة الشابة على الترويج لفيلم "النبي" في العاصمة

عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك

سلمى حايك متألقة في ثوب أحادي اللون
نيو مكسيكو ـ سمير الفيشاوي

تشتهر النجمة المكسيكية الأميركية سلمى حايك بجمالها الشبابي الدائم، وأثبتت أخيرًا أنها مناسبة تمامًا لإطلالة السجادة الحمراء، إذ ظهرت في المكسيك بثوب من الأبيض والأسود بزهور جريئة وجذابة، خلال الترويج لفيلم "النبي" في العاصمة المكسيكية، مكسيكو.

وارتدت سلمى ثوبًا أسود يضم الكثير من الزهور البيضاء المتشابكة من تصميم ألكسندر ماكوين، ووضعت على وجهها القليل من المكياج وأبرزت مكياج العيون الدخاني، وأكملت طلتها بحذاء أسود عالي الكعب.

عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك

ويعتبر فيلم "النبي" المقتبس من قصة الشاعر اللبناني الشهير جبران خليل جبران واحدًا من أقرب الأعمال إلى قلب سلمى، وحقق الكثير من النجاح أثناء عرضه حول العالم، وتحدثت عندما ظهرت في صباح الخير أميركا في آب/أغسطس الماضي عن ميزة العمل في فيلم رسوم متحركة، وأن الفيلم جعلها أقرب إلى جدها ذي الأصل اللبناني وذكرياته، وذكرت أيضًا أنها رغبت في إعطاء الدافعية والإلهام للجيل الشاب كي يصبحوا أكثر إبداعًا.

وأضافت بقولها: كلمات القصة خالدة، واليوم تمتلك الكلمات صورة، وحتى الصغار الذين لن يفهموا كل كلمة، سيتمكنون من فهم القليل من الشعر ومعانيه من خلال الصورة والفيلم، أردت أن أقدم شيئًا بمحتوى يمكن أن يلبي بعض الأفكار العميقة المقدمة لجميع الأعمار، لأن البعض منا لديه مراهقين عميقي التفكير، ويبحثون عن شيء آخر، وكل ما يقدم لهم سهلًا وسطحيًّا، الأفلام لا تعطيهم فرصة للتفكير وإنما تعد نوعًا من التسلية والمشاهدة، أما هذا الفيلم فهو يساعد فعلاً على التفكير الفردي.

عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك

وأدت ابنتها فالنتينا بالوما (7 أعوام) صوت الفتاة الصغيرة الميترا في النسخة الفرنسية من الفيلم.

عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك

وعلى الرغم من الجدول الزمني المحموم من إنتاج وبطولة أفلام، تصر سلمى على أنها نادرًا ما تنفصل عن ابنتها، فهي لا تستطيع البقاء بعيدة عنها لأكثر من أسبوعين، وينطبق الشيء ذاته على زوجها فرانسوا، وصرحت في السابق بأن زوجها يصر دائمًا على عودتها إلى عملها قائلاً: أنا لم أتزوج امرأة كسولة تجلس في المنزل.

عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك

وتزوج العاشقان في عيد الفالنتاين العام 2009، وتشير سلمى إلى أن ردة فعله حول عملها ورغبته في متابعتها جاء من حبه واحترامه لها، وقالت: قال شيئًا جميلاً جدًا، لا أريد أن أحرمك من عملك، أريد أن أشاهده أيضًا، ولم يرى العالم بعض أفضل ما لديك، لذلك لن تتوقفي عن العمل حتى تظهري أفضل إمكانياتك.

عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك عدسات الكاميرا تلتقط إطلالة سوداء أنيقة لسلمى حايك في المكسيك



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 10:37 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تطوّر كبير في المؤشرات السياحية في مدينة طبرقة التونسية

GMT 12:37 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لجمال بشرتك إليكِ أفضل انواع صابون للوجه وفوائده

GMT 05:36 2016 الأحد ,18 كانون الأول / ديسمبر

وهم القيادة العربية!
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia