برلين ـ العرب اليوم
الرغبة في الزواج الشرعي لدى اللاجئين المسلمين في ألمانيا لا تعود إلى العراقيل البيروقراطية فحسب بل وفي بعض الأحيان إلى الرغبة في وضع إطار عرفي لعلاقة بين رجل وإمراة قد تكون قاصرة يعيشان معا في ألمانيا.
في برلين، بعد أن تعرفت على زوجي الحالي في مركز الإيواء، لم أعد أطيق الحياة مع زوجي العراقي، وبدون عراقيل إدارية أضحيت اليوم أتمتع بعلاقة زوجية إسلامية سعيدة، أنا اليوم متزوجة عرفيا برجل عربي مسلم من سكان برلين».. بهذه الكلمات بدأت لاجئة عراقية تروي كيف فارقت زوجها الأول لتتزوج من آخر تعرفت عليه في برلين.
أرسل تعليقك