افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

صحف الإمارات
أبوظبي - وام

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها.. بافتتاح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة أمس المشروع العملاق " عالم وارنر براذرز أبوظبي" والذي يعكس حرص القيادة الحكيمة على تقديم أفضل تجربة حياة ممكنة في العالم للمواطنين والوافدين والزائرين على مدار العام فضلا عن أنه يعزز مكانة العاصمة والإمارات على الخارطة العالمية للسياحة .. إضافة إلى إطلاق مبادرة " احم نفسك بتعديل وضعك " لتصحيح أوضاع جميع المخالفين ومنحهم فرصة جديدة لبدء صفحة لا مخالفات فيها وتمتد من 1 أغسطس المقبل إلى 31 أكتوبر.

وتناولت الصحف إصرار قطر على تسيس الحج ووضع العراقيل أمام المواطنين القطريين لمنعهم من السفر للسعودية لأداء شعائر الحج .. فيما طالبت المجتمع المدني بتفعيل دوره إزاء قطر وممارساتها المجرمة سواء بالإسهام في الاحتكام إلى القانون أو بتكريس وعي حقيقة أن إجراءات دولة الإمارات وشقيقاتها إنما موجهة إلى نظام وحكومة قطر وليس إلى شعب قطر على عكس ما يروجه نظام قطر نفسه..

وتحت عنوان " صرح سياحي عملاق " .. قالت صحيفة " الاتحاد" إنه يوما تلو الآخر تؤكد الإمارات أن لديها مشروعا حضاريا راقيا هدفه الأساسي سعادة الإنسان ورفاهيته وهي تبذل قصارى جهدها لنشر الرفاهية والبهجة والجمع بين الناس لأن همها الأساسي هو الإنسان .. مشيرة إلى أن المشروع العملاق " عالم وارنر براذرز أبوظبي" الذي تم افتتاحه أمس في أبوظبي حلم جديد تحوله القيادة الحكيمة إلى واقع في إطار سعيها المتواصل لتقديم أفضل تجربة حياة ممكنة في العالم للمواطنين والوافدين والزائرين على مدار العام.

وأضاف أنه في هذا المسعى لا يقف أمام إرادة قيادتنا الصعاب فما تم افتتاحه أمس هو " إحدى أكبر المدن الترفيهية المغلقة عالميا" التي تحمل إحدى أشهر العلامات في عالم الترفيه حول العالم كما قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله".

وأوضحت أن مثل هذا المشروع باستثماراته التي تبلغ مليار دولار وبإمكانيات العلامة الشهيرة لا يسهم فقط في دعم اقتصادنا الوطني عبر زيادة عائدات السياحة بل إنه يعزز أيضا قيمنا الأساسية التي تحرص على دعم العائلة باعتبارها أساس المجتمع وساحات الترفيه ميدان رئيس لتجمع العائلات وتواصلها.

وقالت " الاتحاد "في ختام افتتاحيتها .. إنه في الوقت نفسه يدعم خطط قيادتنا لـ " جعل ا?مارات المكان ا?سعد وا?جمل معيشيا" كما قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة كما أنه يقدم رسالة أخرى مفادها " نحن نجلب لكم أفضل ما في العالم لأنكم تستحقون الأفضل ".

من جهتها وتحت عنوان " أبوظبي أيقونة الحضارة " .. قالت صحيفة " الوطن " إن تدشين صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لمدينة " عالم وارنر براذرز أبوظبي " أتى ليشكل إضافة تعزز مكانة العاصمة والإمارات على الخارطة العالمية للسياحة كوجهة أولى تهفو إليها القلوب بما تؤمنه من صروح عملاقة تناسب جميع الفئات والأعمار وتضيف إلى ما تزخر به أبوظبي من منشآت عالمية المواصفات وتقدم كل جديد وتقدم أحدث ما توصل إليه العقل البشري لتبقي التميز نهجا ثابتا في كل إنجاز.

وأشارت إلى أن " عالم وارنر براذرز أبوظبي " - التي تشغل مساحته أكثر من 1.65 مليون قدم مربع - تشكل المدينة الترفيهية المغطاة الأولى من نوعها في العالم وتم تزويدها بالمؤثرات البصرية والصوتية والديكورات المبهرة بأجواء تحاكي الخيال.

ونوهت إلى أنها أحدث الإنجازات التي لا تتوقف ولا تعرف الحدود وهي نتاج جهود وسهر ورؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وإيمانه المطلق الذي يعلمه لشعبه بأن الوطن يستحق كل جهد ليقدم للعالم أجمع دائما الأفضل والأحدث والأجمل ولتواصل الإمارات مسيرتها الحضارية وتعزز محبتها وعشقها في القلوب بكل ما تقدمه لتحقيق سعادة الجميع من مواطنين وزوار ومقيمين لأنها قلب وطن لا يعترف بالمستحيل ولا يستنسخ التجارب ولا يضع حدا للطموح بل هو منارة تقدم المثال على الإبداع والإبهار وصناعة السعادة التي تستقطب الجميع.

وتابعت المدينة الترفيهية التي باتت تتقدم على مثيلاتها في دول العالم بإمكاناتها الفريدة وتميزها تضاف إلى الكثير من المشاريع غير المسبوقة في المنطقة برمتها لترسخ تميز وطن وعشق قائد للصدارة في المحافل كافة ولاشك أن عاصمة المحبة وحاملة مشعل التقدم أبوظبي تحفل بثمار فكر وجهود قائد سخر كل المقومات ليرتقي بها ويرسخ مكانتها درة للعواصم فهناك صروح كثيرة سبقت المدينة مثل جامعتي السوربون و" نيويورك أبوظبي " ومتحف " لوفر أبوظبي " ومستشفى كليفلاند وجزيرة ياس والسعديات وغيرها من المنشآت العالمية التي هي في حقيقتها " عالم في عاصمة " ونثق جميعا أن القادم سيحمل المزيد من كل جديد وغير مسبوق بهمة قائد حمل أمانة جعل أبوظبي في أعلى قمم المجد.

وأكدت " الوطن "في ختام افتتاحيتها .. أن أبوظبي مثال للتقدم في المجالات كافة فهي مدينة العلم والتطور الصحي والتعليمي .. هي بهمة ورعاية ومتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.. مدينة المستقبل ومفتاح الرفعة وصناعة التاريخ ونشر الأمل بالقدرة على قهر المستحيل.. حفظك الله سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد للبلاد والعباد.

وحول موضوع آخر وتحت عنوان " احم نفسك " .. كتبت صحيفة " الوطن " كل ما في الوطن من سعادة وإنجازات وتنمية يستند إلى القيم التي تقوى وتشتد أعمدتها مع كل قفزة حضارية ولأن الإمارات وطن الإنسان وهو رهانها الأول وثروتها الأغلى فقد قدمت للعالم تجارب ومآثر في التعامل الحضاري والإنساني مع كل من دخل أرضها المباركة وجعلت الرأفة روحا لقوانينها خاصة تلك التي تعنى بالشأن العمالي ورفدته بالكثير من المبادرات الراقية على فترات لتعطي الجميع بمن فيهم المخالفون لقانون الإقامة الفرص التي تمكنهم من تصحيح أوضاعهم وليكونوا نظاميين تحت سقف القانون ومظلته التي تتسع للمقيمين من رعايا أكثر من 200 جنسية وتساوي بينهم بالحقوق والواجبات وتقف على مسافة واحدة من الجميع.

وأشارت إلى أن آخر المبادرات التي تترجم الرحمة والنظرة الإنسانية العالية لدى قيادتنا الرشيدة ومساعيها لإسعاد كل من يعيش على أرض الإمارات عبر تسوية أوضاع المخالفين وتمكينهم من تلافي النتائج القانونية مبادرة " احم نفسك بتعديل وضعك " ويمكن من خلالها تصحيح أوضاع جميع المخالفين ومنحهم فرصة جديدة لبدء صفحة لا مخالفات فيها وتمتد من 1 أغسطس المقبل إلى 31 أكتوبر.

وأوضحت أن أبرز ما فيها عدم وجود حرمان لكل من يستفيد من المبادرة ويسارع إلى تصحيح وضعه عبر إعفائه من الغرامات والمغادرة دون حرمان وإمكانية العودة بتأشيرة جديدة فضلا عن كونها تمنح الذين يرغبون بإنهاء المخالفات الاستفادة من إقامة مؤقتة غير مشروطة بوجود الكفيل لمدة 6 أشهر من خلال سوق العمل الافتراضي وتسديد قيد الهرب من الكفيل المدرج بحق المخالف والسماح له بالمغادرة دون ختم الحرمان .. كذلك السماح للأشخاص الذين دخلوا البلاد من غير المنافذ الرسمية بمغادرة الدولة مع حرمانهم من دخولها لمدة عامين فقط والسماح بنقل الإقامة للراغبين في تعديل أوضاعهم دون غرامات وبرسوم رمزية.

وأكدت أن المبادرة فرصة ذهبية ومن يد حانية لكل عاقل حريص على مستقبله ويريد أن يكون مقيما بصورة شرعية في وطن القانون عليه أن يغتنمها ويسارع إلى الاستفادة منها لأن تفويتها لن يكون في صالحه لأن مصير كل مخالف أن يخضع في فترة لاحقة للمساءلة وحينها لن ينفعه الندم لأنه أتى متأخرا وسيجد نفسه قد غامر بمستقبله وربما حرمانه من دخول الإمارات التي باتت حلم ملايين الشباب سواء في العالم العربي أو باقي دول العالم.

وذكرت أن المبادرة ذهبت ببعدها الإنساني إلى آخر مدى لتشمل كل المخالفين حتى لو كانوا من الأسر التي تقطعت بها السبل أو هاربين من شركاتهم وكفلائهم.

وقالت " الوطن " في ختام افتتاحيتها .. إنه حول العالم نرى جميعا مشاهد إنسانية محزنة لحالات كثيرة لم تأخذ الدول أوضاع من يقصدونها أو يلتجئون إليها بعين الرحمة رغم أنها ترفع الكثير من الشعارات الإنسانية البراقة فمنهم من بقي عالقا في البحر لأوقات طويلة وآخرون في مخيمات قد لا تصلح للإقامة الآدمية وآخرون مصيرهم السجون والترحيل مهما كانت التبعات وغير ذلك كثير.. لكن الإمارات ترسخ إنسانيتها والقيم التي تعكس أصالة مجتمعها وشعبها وتفتح ذراعيها للجميع وتمنحهم الفرص للعيش بكرامة وبما يحفظ إنسانيتهم ومقومات سعادتهم وأول بوابة تفتحها لكل هذا الأمل والذي لم ولن تغلقه يوما هي بوابة القانون والنظام والالتزام باحترام القرارات المرعية وحينها سيجد الجميع كيف أن الإمارات وطن الجميع وعنوان السلام والمحبة والتعايش.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " قطر وتسييس الحج " .. قالت صحيفة " البيان " إنه بات واضحا تخبط قطر في أزمتها بحيث بات تخبطها وارتباكها يمسان المصالح الحياتية الخاصة للمواطنين القطريين الذين باتوا يعانون من سياسات تنظيم الحمدين الذي يحكمهم والذي لا يعبأ بهم ولا بمشاعرهم ولا حتى بشعائرهم الدينية وعلى رأسها الحج لبيت الله الحرام الذي دأبت الدوحة جريا على منوال " شريفتها" إيران على تسييسه بشكل فج ومبتذل ويتعارض مع أبسط حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق الإنسان المسلم في ممارسة ركن أساسي من أركان الدين الحنيف بحيث بات المواطن القطري يعاني أشد المعاناة من تصرفات النظام الحاكم كلما جاء موسم الحج.

وأشارت إلى أن تنظيم الحمدين للعام الثاني على التوالي يضع العراقيل أمام مواطنيه ليمنعهم من السفر للسعودية لأداء شعائر الحج ويغلق رابط التسجيل الذي وضعته وزارة الحج والعمرة السعودية خصيصا للقطريين مما اضطر الوزارة لوضع رابط جديد الأمر الذي ما يؤكد حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على تسهيل إجراءات الحجاج القطريين.

وأضافت "البيان " في ختام افتتاحيتها .. أن ما يفعله النظام القطري في تسييس فريضة الحج وصفته دولة الإمارات بأنه " أمر مروع يعكس استمرار قطر في تخبطها وارتباكها في إدارة أزمتها ويعكس عدم ثقة النظام في مواطنيه وتأكيد بأن ما يريده القطري بعيد عن تأزيم الأزمة الذي تمارسه قيادته".

من جانبها وتحت عنوان " فضح قطر.. وبالقانون " .. كتبت صحيفة " الخليج " السؤال إزاء ذهاب قطر إلى محكمة العدل الدولية قبل المضي في الموضوع هل تريد قطر بالفعل ما سمته لم شمل الأسر المختلطة؟.. وهل تريد قطر ما سمته عودة الطلاب القطريين إلى مدارسهم وجامعاتهم في الإمارات؟ السؤال الثاني المكمل والمتصل منطقيا بالسؤال الأول أي إمارات تريد قطر عودة الأسر والطلاب إليها؟.

وأوضحت أن محور القول هو أن المسألة مفتعلة في الأساس وكل قطري أراد منذ الأزمة أن يكون في الإمارات فهو الآن في الإمارات ينعم بأجواء الأخوة والصداقة ويعيش بيئة الإمارات الحاضنة في أجواء البيت والعائلة والقبيلة والوطن وكل طالب أراد بالفعل أن يكمل دراسته فهو بالفعل يكمل دراسته في الإمارات الآن ولم يكن ذهاب قطر بمظلوميتها ونواحها وبكائياتها إلى لاهاي إلا ضمن التمثيلية المأساوية التي تعيش والتي لا تعكس إلا حالة التناقض والحيرة وفقدان الرشد.

وتابعت أن النزاع القانوني مع قطر طويل والرد القانوني على أكاذيب قطر ممكن لأن كل إجراء موثق وهذا ما أثبتته الإمارات أمام محكمة العدل الدولية كونها دولة دستور وقانون ومؤسسات ولأن الإمارات على حق وقطر على باطل فإن جولة الحق ستصل إلى غاياتها النبيلة أسرع ولقد كان مضحكا تصوير أبواق قطر للنقاط التي أثارتها المحكمة أمس باعتبارها انتصارا ولا عجب فالمهزوم كالغريق يتشبث بأداة النجاة الأخيرة.

وذكرت أن الأصل بين هذا وذاك أن تبادر دول المقاطعة الأربع إلى مواجهة قطر بالقانون في كل ما تقوم به خصوصا لجهة الإعلام الكاذب الذي يتجاوز بث الفتنة إلى نشر خطاب الكراهية وإثارة البغضاء والتحريض على القتل ناهيك عن دعم التطرف والإرهاب وهو أساس ولب أزمة قطر فلا بد من فضح قطر قانونيا في كل الجهات المعنية المتخصصة والمحافل الدولية ما يتطلب المزيد من التنسيق بين الجهات القضائية والقانونية في دول المقاطعة الأربع وكلها متضرر من بشاعة الدور القطري بشكل مباشر فذلك مهم جدا .

وطالبت "الخليج " في ختام افتتاحيتها .. المجتمع المدني بأن يفعل دوره إزاء قطر وممارساتها المجرمة سواء بالإسهام في الاحتكام إلى القانون أو بتكريس وعي حقيقة أن إجراءات دولة الإمارات وشقيقاتها إنما موجهة إلى نظام وحكومة قطر وليس إلى شعب قطر العزيز على نقيض ما يروجه نظام قطر نفسه.. مشددة على أن هذا الخراب لهذا النظام البائس يجب أن يواجه بكل وسائل الحكمة والعقل والمنطق وبالقانون.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 19:19 2019 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

مراهق فلبيني يدخل فرّامة كفتة لتنتهي حياته

GMT 20:36 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

أفضل أنواع وتصميمات الأحذية الرياضية وطرق العناية بهما

GMT 05:00 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

مجلس الشيوخ الأميركي يقر تعيين أول مسؤول في إدارة بايدن

GMT 05:13 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

نظام غذاء سري لأكبر أنواع أسماك القرش في العالم

GMT 06:08 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يعزز صدارته بفوز شاق على شيفيلد يونايتد

GMT 12:01 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

رونار وفكر الثوار

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 10:09 2021 الجمعة ,02 إبريل / نيسان

Isuzu تتحدى تويوتا بسيارة مميزة أخرى

GMT 18:28 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

مجلس الشعب السوري ينفي إصدار بطاقات هوية جديدة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia