مواهب الأندر جراوند وردي تبهر جمهورها بـالأكابيلا
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

مواهب الأندر جراوند "وردي" تبهر جمهورها بـ"الأكابيلا"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - مواهب الأندر جراوند "وردي" تبهر جمهورها بـ"الأكابيلا"

النجم الصاعد علاء وردي
القاهرة ـ العرب اليوم

 أصوات شبابية «ذهبية»، من طراز فريد وطابع خاص، صعد مؤخرًا بسرعة البرق، دون أي دعم مادى أو معنوى، أو تقديم يد العون من جانب المراكز الثقافية التي من المفترض أن تدعم المواهب الشبابية، ولكن لم يكن أمام هؤلاء الأصوات سوى موقع «اليوتيوب» لنشر أًصواتهم ومواهبهم الفنية، التي تظهر للنور، من خلال نشر بعض الكليبات المقدمة بمجهودتهم الذاتية، ولكنها أصبحت تعطي صدى ومردود إيجابي بشكل كبير، حتى أصبح لديهم قاعدة جماهيرية كبيرة من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، التي أصبحت الوسيلة الوحيدة لعرض المواهب.
وردى

وكانت من أشهر المواهب التي نبعت من رحم مواقع التواصل و«اليوتيوب»، هو «علاء وردي»، الموهبة التي أبهرت الجمهور بإدائة وأسلوبة المتميز، ورحه المختلفة التي جعلت حالة خاصة، وجذت إلية فئة خاصة من مستمعي ومحبي الفن المستقل «الأندرجراوند»، الذي أصبح يفرض سيطرته على نطاق وأسع.

وكان من أهم مايميز «وردى» هو تقديم نوع جديد من الأغاني تحت مسمي «الأكابيلا Acappela»، وهو فن استعراض سمعي لا بصري، ويستغني عن المصاحبة الموسيقية بالآلات ويستعين بدلًا منها بالصوت البشري من كل الطبقات من السوبرانو إلى الباص.

ويعد «علاء وردي»، من أمهر الموسيقين السعودين، وهو من أصول إيرانية ولد وعاش في السعودية بمدينة الرياض، ويعمل في استوديوهات بالعاصمة الأردنية عمان الذي درس بها الموسيقى أيضًا.

 ملاك الرحمة

وفى ظل الحديث عن المواهب الشبابية، تتربع «مي عبدالعزيز»، على عرش مواهب «الأندر جراوند» والتي أشتهرت بصوتها الرقيق والمتميز، ولقبها جمهورها منذ ظهورها على الساحة بـ«ملاك الرحمة»، وتعد من المطربات التي تتميز بقاعدة جماهيرية عريقة داخل وخارج مصر، بشكل عريق.

وفى هذا السياق أِشتهرت «مي عبدالعزيز» بأنها من أوئل المطربين المطالبين بنشر ثقافة السلام والحب والاحترام، من خلال الموسيقى في مختلف أنحاء العالم، وتخرّجت «عبد العزيز» من كليّة الإعلام في الجامعة الأميركية من القاهرة عام 2009 ودرست علم النفس والاجتماع في الولايات المتحدة الأميركية عام 2011.

كما عملت مدرّسة للأطفال في جنوب أفريقيا وساهمت في مواجهة مفاهيم العنصرية، وتعمل مي حاليًا في ملجأ للحيوانات الضالة وهي ناشطة اجتماعيًا وتنشر الحب بين الأطفال. شعارها: «الإسلام دين سلام وتسامح ولا مكان للعدوانية والإرهاب فيه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواهب الأندر جراوند وردي تبهر جمهورها بـالأكابيلا مواهب الأندر جراوند وردي تبهر جمهورها بـالأكابيلا



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:22 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 12:53 2014 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

"Facebook messenger" سيكون متاحًا لويندوز فون بعد أسابيع

GMT 11:08 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

وقف الهدر والتبذير..شعار الكويت الجديد

GMT 16:21 2019 الخميس ,27 حزيران / يونيو

اجتماع تقني يجمع مسؤولي منتخبَي مالي وتونس

GMT 11:21 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عقدة حياتو والكامرون

GMT 14:25 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فيلم الرعب "Jigsaw" يحقق 32 ميلون دولار في أسبوع عرضه الأول

GMT 09:26 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

سوسيج تري كامب السحر الحقيقي للحياة البرية

GMT 20:34 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

"HER" BURBERRY عطر المرأة الجريئة الباحثة عن التميز

GMT 12:54 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

أبسط وأسهل طريقة لاختيار الحجاب الملون بأناقة

GMT 13:37 2012 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

كأس ألمانيا: دورتموند وشتوتغارت وبوخوم إلى ربع النهائي

GMT 03:00 2013 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ظاهرة "الإرهاب" كلفت تونس 4 مليارات دينار
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia