دريد لحام يؤكد أن مطلقي الشائعات يريدون موته
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

نفى لـ "العرب اليوم" إصابته بنوبة قلبية

دريد لحام يؤكد أن مطلقي الشائعات يريدون موته

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - دريد لحام يؤكد أن مطلقي الشائعات يريدون موته

الفنان السوري دريد لحام
بيروت ـ ميشال حداد

نفى الفنان السوري القدير دريد لحام، شائعة إصابته بنوبة قلبية، وبالتالي وفاته، كما أكدت بعض مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أنها المرة العاشرة التي تتردد فيها قصة موته، قائلًا "قتلوا امة بالجهل والبطش، والان يريدون موتي بشكل افتراضي، وكنت في حفلة تكريم في دار الأوبرا وهناك صادفني صديق وقال لي دريد يقولون انك توفيت، فكان من البديهي أن اسخر من الموقف وارد عليه اجل وغداً الدفن".

وأضاف لحام في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن هناك من يغتال المبدعين السوريين واحدًا يلو الأخر عبر الإنترنت، قائلًا "امس قالوا إن عباس النوري مات على الجبهة والرجل فنان، وليس من عداد القوات المسلحة، وإذا لاحظت خيالهم سطحي وضعيف ومشتت ويشبه تطرفهم وكرههم لبلدهم وشعبهم". وتابع "حين قرع هاتفي ورأيت أن الاتصال وارد من مكتب بيروت "العرب اليوم"، مازحتكم أنا المرحوم دريد لحام اجيب على اتصالكم، حقاً الوضع مؤلم والحق لا بد أن يظهر".

وكان لحام أكد في حديث صحافي سابقًا أن "فكرة الاعتزال لم تخطر في باله مطلقاً، لأنه ممثل وليس لاعب كرة قدم، فالرياضي من حقه الاعتزال، أما الممثل فما دام لديه القدرة على العطاء ويمتلك الجماهيرية فمن حقه الاستمرار". وعلقت الفنانة السورية شكران مرتجى على الشائعة، بنشر تعليق على صفحتها قائلة" الأستاذ درير لحام بألف خير، الحمد لله.. إلى مطلقي الشائعات إخرسوا".

والصفحات الفنية على مواقع التواصل الاجتماعي، كانت قد تناقلت خبر وفاة الممثل السوري، مؤكدة أنه فارق الحياة إثر نوبة قلبية. ودريد لحام غاب للعام الثالث على التوالي عن الدراما الرمضانية، حيث تعود آخر مشاركة له إلى موسم 2014، عندما لعب دور البطولة في مسلسل"بواب الريح" بشخصية "يوسف آغا.

وتبيّن أن مصدر الإشاعة التي انتشرت بشكل كبير على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي،  صحيفة "القدس" الفلسطينية والتي أوردت قبل عامين خبرًا عاجلًا على صفحتها الموثقة بالعلامة الزرقاء على موقع "فيسبوك"، والتي تضم أكثر من سبعة ملايين متابع قالت فيه بأن الفنان السوري دريد لحام توفي عن عمر يناهز 81 عامًا.

وعن سبب إعادة انتشار هذه الشائعة بعد مرور عامين على نشرها، تبيّن أن أي منشور قديم على موقع "فيسبوك" يحظى بتفاعل جديد "إعجاب - تعليق - مشاركة"، يؤدي لظهوره من جديد لدى جميع المتابعين للشخص الذي تفاعل مع المنشور القديم، ويظهر مرة أخرى لكل من تفاعل معه من عنده، بالتالي يظن المتابعون بأن هذا المنشور جديد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دريد لحام يؤكد أن مطلقي الشائعات يريدون موته دريد لحام يؤكد أن مطلقي الشائعات يريدون موته



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 13:52 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الخميس 29-10-2020

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 18:53 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 13:42 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل الخميس 29 -10-2020

GMT 18:43 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجدي الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:52 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

تقرير يكشف سبب ونسبة انكماش الناتج المحلي العالمي

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 07:48 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر وتونس دروس من الماضي

GMT 10:28 2020 الخميس ,17 أيلول / سبتمبر

هذا زمن الامتهان (ات) !
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia