ريهام عبد الغفور تُعرب عن سعادتها للمشاركة في الزيبق
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

كشفت عن أعمالها الفنية التي تحرص عليها

ريهام عبد الغفور تُعرب عن سعادتها للمشاركة في "الزيبق"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - ريهام عبد الغفور تُعرب عن سعادتها للمشاركة في "الزيبق"

ريهام عبد الغفور
القاهرة - محمد عمار

كشفت الفنانة ريهام عبد الغفور، أن شخصية فريدة التي قدمتها في مسلسل الزيبق، هي قريبة إلى قلبها وقريبة أيضًا، من شخصيتها الحقيقية حيث أن فريدة لديها مجموعة من المشاعر الإنسانية، لكل من حولها ورغم حزنها الدائم بسبب عدم إنجابها، إلا أنها رومانسية بشكل كبير وتعيش حالة من حالات التسامح مع النفس،

موضحة أن الشخصية لم ترهقها كثيرًا، أما عن شخصيتها في مسلسل لا تطفئ الشمس أشارت أن الشخصية برغم أنها شخصية طيبة في الحقيقة، إلا أن لجوئها في عمل الكثير من خطط الشر، للإيقاع بين العائلة يجعل الجمهور شديد الكراهية لها ولكنها في النهاية إنسانة طيبة، مشيرة أنها دائمًا ما تختار أدوارها، موضحة أنها سعيدة بكل أدوارها في التليفزيون خاصة أنها استطاعت منذ وقت مبكر الخروج من النمطية، وحصر المخرجين لها في أدوار البنت الطيبة الرومانسية، فكانت النقلة في حياتها مسلسل العميل 1001 من خلال أداء لدور فتاة يهودية، وبعدها تعددت الأعمال مثل هيمه مع أحمد رزق وعبله كامل.

وحول وجود مسلسلات الأجزاء وعدم إشتراكها، في أي منها حتى الأن أشارت مسلسلات الأجزاء جيدة بالطبع، ولكن هناك شروط للقبول بها ومنها أن تكتب كل أجزاء العمل، وعلى الفنان أن يختار فربما يرفض العمل، ككل بسبب تقليص دوره في جزء من الأجزاء، ولابد أن يكون هذا واضحًا للفنان.

وأشارت ريهام إلى أنها شاركت في بطولة الجزء الثاني من زيزينيا، بعد إنسحاب منى زكي من الدور بسبب أنه لم يكون به جديد أو تطوير في الأحداث، مشيرة أنها اشتركت بعد ذلك في مسلسل أفراح إبليس، ولكنه أيضًا لم يكن مكتوبًا ككل موضحة أن مسلسلات الأجزاء بها عيوب وبها مميزات ومن أبرز عيوبها أنها لم تصور بشكل متتالي، بحيث يكون الفنان مازال ممتلكا للشخصية، مؤكدة أن سبب نجاح سلسال الدم وشطرنج أنهما تم تصويرهما بصورة متتالية، فاستطاع الفنانيين تقديم أحسن مالديهم نظرًا لمعايشتهم أدوارهم دون وجود فاصل زمني بعيد .

وعن السينما أشارت ريهام عبد الغفور أن السينما مازالت فيها ضيفة تنتظر الدور الجيد، لتقديمه وعن الأدوار التي تتمنى أن تقدمها أوضحت أنها تتمنى تقديم عمل تاريخي مهم، للأطفال وتتمنى تقديم عمل جديد مع الفنان الكبير يحيى الفخراني، والتي تعتبره والدها الروحي في عالم الفن ومعلمها أيضًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريهام عبد الغفور تُعرب عن سعادتها للمشاركة في الزيبق ريهام عبد الغفور تُعرب عن سعادتها للمشاركة في الزيبق



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 13:52 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الخميس 29-10-2020

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 18:53 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 13:42 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل الخميس 29 -10-2020

GMT 18:43 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجدي الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:52 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

تقرير يكشف سبب ونسبة انكماش الناتج المحلي العالمي

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 07:48 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر وتونس دروس من الماضي

GMT 10:28 2020 الخميس ,17 أيلول / سبتمبر

هذا زمن الامتهان (ات) !
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia